عرض وقفات المصدر عبير النعيم

عبير النعيم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 159 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٥٩ وقفة التساؤلات ١٥٩ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿وَقَالُوا لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿١١١﴾    [البقرة   آية:١١١]
  • ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴿١٨﴾    [المائدة   آية:١٨]
س/ هل قول اليهود والنصارى: ﴿لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى﴾ و﴿نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ﴾ من إحسان الظن بالله؟ وهل يكون حسن الظن ذريعة للإصرار على الذنب؟ وك... المزيد
٧٢
  • ﴿كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ﴿١٧﴾    [الذاريات   آية:١٧]
س/ ﴿كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ﴾ قيام الليل مطلوب ومستحب شرعا، ولكن طبيا هناك تحذير من قلة النوم على الصحة، فكيف نوفق بين الأمرين؟ ج/ كانوا قليلا من الليل ما يهجعون حبا لله وخوفا... المزيد
٧٣
  • ﴿وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ ﴿٨١﴾    [آل عمران   آية:٨١]
  • ﴿وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمِيثَاقِهِمْ وَقُلْنَا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُلْنَا لَهُمْ لَا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ وَأَخَذْنَا مِنْهُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا ﴿١٥٤﴾    [النساء   آية:١٥٤]
س/ ما المراد بـ ﴿ميثاق﴾ في القرآن؟ ج/ وردت كلمة ﴿الميثاق﴾ باشتقاقاتها المختلفة تقريبا في ﴿٢٩﴾ آية قرآنية كريمة، و(الميثاق): العهد مع الله تعالى، وأساسه العهد القائم على الإيمان والتسليم بعقيدة التوحيد.
٧٤
  • ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴿٢٠﴾    [الحديد   آية:٢٠]
س/ ﴿الْحَيَاةُ الدُّنْيَا﴾ معرفة، لِمَ لم تأت مضافة؟ ج/ جاء لفظ حياة في القرآن تارة نكرة وتارة معرفة وإذا جاء نكرة غير مضاف يراد بها الحياة الدنيا كقوله: (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة) جاء هنا تنكير... المزيد
٧٥
  • ﴿وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴿١٠﴾    [الملك   آية:١٠]
  • ﴿أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴿٤٤﴾    [الفرقان   آية:٤٤]
س/ لم ارتبط السمع بالعقل في قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ﴾ و ﴿أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ﴾؟ ج/ تحتاج الآيات التي ارتبط فيها السمع بالعقل ... المزيد
٧٦
  • ﴿مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴿٤٦﴾    [النساء   آية:٤٦]
س/ عندما نحاور النصارى ونقول الإنجيل محرف يحتجون بأننا لانعرف ما هو الجزء المحرف منه فكيف نرد؟ ج/ القرآن الكريم نفسه جاء مصدقا للتوراة والانجيل، ومؤمنا بهما، ومهيمنا عليهما، ومن يؤمن بالانجيل يلزمه ا... المزيد
٧٧
  • ﴿فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴿٣٦﴾    [آل عمران   آية:٣٦]
س/ هل في الآية: ﴿وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى﴾ تفضيل للذكر على الأنثى؟ ج/ (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى): لا تعني تفضيل الذكر على الأنثى، وإنما المعنى: أنهما يختلفان في بنيتهما الجسدية، واختلافهما لا يعني تميز أحدهما على الآخر، وإنما لكل منهما دوره وما اختصه الله به، وكل ميسر لما خلق له.
٧٨
  • ﴿وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴿٤٧﴾    [الواقعة   آية:٤٧]
  • ﴿أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ﴿٣﴾    [ق   آية:٣]
  • ﴿وَقَالُوا أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا ﴿٤٩﴾    [الإسراء   آية:٤٩]
س/ في بعض الآيات الكريمة جاء ذكر: ﴿تُرَابًا وَعِظَامًا﴾، وفي بعضها ﴿عِظَامًا﴾ فقط، وفي أخرى ﴿تُرَابًا﴾ فقط، وهكذا .. فكيف يمكن فهم ذلك، وما سبب الجمع تارة والإفراد تارة أخرى؟ ج/ القرآن جاء بلسان عرب... المزيد
٧٩
  • ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ﴿٥٥﴾    [البقرة   آية:٥٥]
  • ﴿وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ ﴿١٥٥﴾    [الأعراف   آية:١٥٥]
س/ لماذا اعتذر نبي الله موسى لربّ العباد بأنه لو شاء لأهلكهم من قبل، وبـ ﴿أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا﴾، أقصد ما وجه المناسبة بين هذا وبين بالذنب الذي فعلوه؟ ج/ اعتذر عليه السلام لأ... المزيد
٨٠
  • ﴿وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿٤٤﴾    [الأعراف   آية:٤٤]
س/ لماذا يكون الخبر عن المستقبل بصيغة الماضي فيما يخص بعض الآيات التي يخبر الله فيها ما سيحصل يوم القيامة، مثال ذلك: ﴿وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا﴾؟ ج/ وذلك لتحقق وقوعها، وأنها واقعة لا محالة.
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 159 نتيجة.