عرض وقفات المصدر عبير النعيم

عبير النعيم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 159 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 6
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٥٩ وقفة التساؤلات ١٥٩ وقفة

التساؤلات

٥١
  • ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴿٦٤﴾    [المائدة   آية:٦٤]
س/ هل يخفض الصوت عند قراءة آيات ترد على لسان أهل الكفر، كقول فرعون: أنا ربكم الأعلى؟ ج/ استحب بعض العلماء خفض الصوت عند بعض الآيات كقوله تعالى: ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ﴾ وما ذكر... المزيد
٥٢
  • ﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿٣٨﴾    [الزمر   آية:٣٨]
س/ ﴿إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ﴾ جاء اللفظ الأول أرادني بالفتح، والثانية ساكنة، فما السبب؟ ج/ جاءت اليا... المزيد
٥٣
  • ﴿وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى ﴿٣﴾    [عبس   آية:٣]
س/ ما الفرق في سورة عبس بين ﴿التزكي﴾ و ﴿التذكر﴾؟ ج/ (يتذكر): بمعنى يتعظ، (يتزكى): يتطهر من ذنوبه بالتوبة.
٥٤
  • ﴿وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿١٥٠﴾    [البقرة   آية:١٥٠]
  • ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣﴾    [المائدة   آية:٣]
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴿٤٤﴾    [المائدة   آية:٤٤]
س/ هل فيه فرق في المعنى بين ﴿فَلَا تَخْشَوْهُمْ (وَاخْشَوْنِي)﴾ في آية ﴿وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ...﴾ في سورة البقرة، وبين: ﴿فَلَا تَخْشَوْهُمْ (وَاخْشَوْنِ)﴾ في موضعي ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ....﴾ و ﴿إِنَّ... المزيد
٥٥
  • ﴿وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿٣٦﴾    [الحج   آية:٣٦]
س/ ما معنى قوله تعالى: (الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ) الآية ﴿٣٦﴾ في سورة الحج؟ ج/ القانع: هو الفقير الذي يتعفف عن السؤال، والمعتر: الذي يسأل لحاجته.
٥٦
  • ﴿فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ ﴿١١﴾    [الصافات   آية:١١]
  • ﴿خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ ﴿١٤﴾    [الرحمن   آية:١٤]
س/ كيف نجمع بين قوله تعالى: ﴿إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ﴾، وقوله: ﴿خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ﴾؟ ج/ هذه الآيات لا تعارض بينها، وإنما تبين مراحل خلق الإنسان؛ أولا: الطين اللازب وهو الطين اللزج نتيجة خلط التراب بالماء، ثم بعد أن يجف وييبس يكون صلصال كالفخار .
٥٧
  • ﴿فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا ﴿٢٤﴾    [الإنسان   آية:٢٤]
س/ ﴿وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا﴾ ما تفسير الآية؟ ج/ يقول تعالى ممتناً على رسوله صلى اللّه عليه وسلم بما أنزله عليه من القرآن الكريم، (فاصبر لحكم ربك) أي كما أكرمتك بما أنزلت عليك فاصبر... المزيد
٥٨
  • ﴿وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٩﴾    [الحشر   آية:٩]
س/ ﴿يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ﴾ ما هو نوع الحب هنا؟ ج/ حب في الله ولله، جمعتهم محبة الله والرغبة إليه.
٥٩
  • ﴿رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿١٩٣﴾    [آل عمران   آية:١٩٣]
س/ في قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ﴾ ما الفرق بين الذنوب والسيئات؟ ج/ السيئات والذنوب لفظان إذا اجتمعا في اللفظ افترقا في المعنى، واختص لفظ (الذنوب) بالكبائر و(السيئات) بالصغائر.
٦٠
  • ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴿١﴾    [الإخلاص   آية:١]
  • ﴿وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤﴾    [الإخلاص   آية:٤]
س/ هل يوجد فرق بين (أحد) في قول الله تعالي: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، وبين ﴿وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ ما الفرق بينهما؟ ج/ معنى أحد في قوله (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) أي المنفرد بالألوهية، ... المزيد
إظهار النتائج من 51 إلى 60 من إجمالي 159 نتيجة.