-
﴿فَأَمَّا مَن طَغَى ﴿٣٧﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٧]
-
﴿وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿٣٨﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٨]
هناك ارتباط وثيق بين الطغيان وبين إيثار الحياة الدنيا على اﻵخرة،فاﻷول سبب لوجود الثاني(فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى).
|
-
﴿فَأَمَّا مَن طَغَى ﴿٣٧﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٧]
-
﴿وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿٣٨﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٨]
}فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى{ يكفي هذا الطريق تهديدا أنه يوصل إلى الجحيم فهل من معتبر !!
|
-
﴿فَأَمَّا مَن طَغَى ﴿٣٧﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٧]
-
﴿وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿٣٨﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٨]
{ فأما من طغى، وآثر الحياة الدنيا..} قدم الطغيان على إيثار الحياة، لأن الطغيان من أكبر أسباب إيثار الدنيا..
|
-
﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴿٤٠﴾ ﴾
[النازعات آية:٤٠]
-
﴿فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴿٤١﴾ ﴾
[النازعات آية:٤١]
وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى } حُقّ لهم والله .. أن يهنأوا بجنة المأوى .. تكون لهم مأوى ..
|
-
﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴿٤٠﴾ ﴾
[النازعات آية:٤٠]
﴿ وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ﴾ "خشية الله" و "الهوىٰ" ضدان لا يجتمعان !
|
-
﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴿٤٠﴾ ﴾
[النازعات آية:٤٠]
(ونهى النفس عن الهوى) في قهر الهوى لذة تزيد على كل لذة، ألا ترى إلى كل مغلوب بالهوى كيف يكون ذليلًا لأنه قُهر؟ بخلاف غالب الهوى. ابن الجوزي
|
-
﴿فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴿٤١﴾ ﴾
[النازعات آية:٤١]
﴿فَإن الجنّـة هـي المأوَى﴾ اختصار أن الحياة فتره.
|
-
﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ﴿٤٢﴾ ﴾
[النازعات آية:٤٢]
" يسألونك عن الساعة أيان (مرساها)" حين ترسو سفينة الآخرة لن يكون لك فيها إلا ما أودعته من عملك الصالح
|
-
﴿كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ﴿٤٦﴾ ﴾
[النازعات آية:٤٦]
كان الحسن البصري إذا قرأ {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها} قال: ابن آدم ، هذه الدنيا إنما هي غدوة أو روحة أما تصبر عن المعصية؟
|
-
﴿أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿١٧﴾ ﴾
[الغاشية آية:١٧]
( أفلاَ ينظُرونَ إلى الأبل ) عبادة التفكر مفتاح لذِكر الرّب ، وترويض للعقل ... وحياة للقلب
|