-
﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤﴾ ﴾
[البلد آية:٤]
( لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَد ) هكذا الدنيا لا تصفوا لإنسان ،فلا راحة لمؤمن إلا في الجنان !!
|
-
﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤﴾ ﴾
[البلد آية:٤]
الدنيا مبنية على تكبد المشاق " لقد خلقنا الإنسان في كبد" أما الجنة فهي مبنية على الطلب.. اطلب تعطَ! " ولكم فيها ما تَدّعون"
تدعون= تطلبون
|
-
﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤﴾ ﴾
[البلد آية:٤]
لكل داعية أو طالب علم ترك طريقه طلبا للراحة: قد تظنه قرارا مريحا، وهيهات! "لقد خلقنا الإنسان في كبد"،"كل الناس يغدو، فبائع نفسه أو موبقها".
|
-
﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿٤﴾ ﴾
[البلد آية:٤]
من أكثر الكتابات انتشاراً تلك التي تدعو لطرد الهمِّ والحزن. قالﷻ:﴿لقد خلقنا الإنسان في كبد﴾ فمن الكبد: الحزن على ما مضى، والاهتمام للمستقبل. .
|
-
﴿يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ﴿٦﴾ ﴾
[البلد آية:٦]
(يقول أهلكت مالاً لبداً) يقول : اشتريت بنيت دفعت . مسكين ابن آدم حين يفخر بمجرد (كثرة استهلاكه للأموال) وهو عين المذمة
|
-
﴿يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ﴿٦﴾ ﴾
[البلد آية:٦]
}يقول أهلكت مالا لبدا{ سمى الله الإنفاق في الشهوات والمعاصي إهلاكا لأنه لاينتفع المنفق بما أنفق ولا يعود عليه من إنفاقه إلا الخساره.
|
-
﴿أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿٧﴾ ﴾
[البلد آية:٧]
(أيحسب أن لم يره أحد) الغبن : أن تظن أمورك خافية على الناس ، وهم ﻻ زالوا (يأخذون) منها عبرا
|
-
﴿أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿٧﴾ ﴾
[البلد آية:٧]
-
﴿يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ﴿٦﴾ ﴾
[البلد آية:٦]
-
﴿أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴿٥﴾ ﴾
[البلد آية:٥]
يطغى الظالم بماله وقوته،فبالقوة يبطش،وبالمال يشتري الذمم،والله هو القوي(أيحسب أن لن يقدر عليه أحد،يقول أهلكت مالا لبدا،أيحسب أن لم يره أحد).
|
-
﴿أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿٧﴾ ﴾
[البلد آية:٧]
}أيحسب أن لم يرَهُ أحد } لو ما أنزل الله موعظة على عباده إلا هذه الآية لكفتهـم ..!!
|
-
﴿يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ﴿٦﴾ ﴾
[البلد آية:٦]
]يقول أهلكت مالا لبدا[ الفخر بصرف المال في في غير المشروع من أخص صفات المشركين وإذَا سكرت فإنني مستهلك مالي وعرضي وافر لم يكلم .
|