-
﴿أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿١٧﴾ ﴾
[الغاشية آية:١٧]
( أفلاَ ينظُرونَ إلى الأبل ) عبادة التفكر مفتاح لذِكر الرّب ، وترويض للعقل ... وحياة للقلب
|
-
﴿فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَى أَن تَزَكَّى ﴿١٨﴾ ﴾
[النازعات آية:١٨]
﴿فقل هل لك إلى أن تزكى﴾ مثال عجيب لقول ليّن أمر الله كليمه أن يخاطب به منازعاله في ربوبيته تقطر يده من دماء عباده فمن دونه أولى
|
-
﴿فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ ﴿٢١﴾ ﴾
[الغاشية آية:٢١]
فذَكِّر إنما أنت مذكِّر!) وظيفتك التذكير لا الإقناع
|
-
﴿عَنِ النَّبَأِ الْعَظِيمِ ﴿٢﴾ ﴾
[النبأ آية:٢]
"عن النبأ العظيم" عظمة الأنباء والأخبار والأحاديث بقدر ما يكون فيها من الحديث عن الوحي والآخرة
|
-
﴿فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ ﴿٢١﴾ ﴾
[الغاشية آية:٢١]
"فذكر إنما أنت مذكر" إذا رأيت قلبك لا يتذكر بالذكرى فاتهمه؛ لأن الله يقول : "وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين" فالذكرى لابد أن تنفع المؤمنين.
|
-
﴿وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا ﴿١٠﴾ ﴾
[النبأ آية:١٠]
﴿وجعلنا الليل لباسا﴾ سبحان الله كم يستر هذا اللباس من سجدات وعبرات وسهرات على سوآت وأحزان وزفرات سيكشف كله ﴿يوم تبلى السرائر﴾
|
-
﴿وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا ﴿١٠﴾ ﴾
[النبأ آية:١٠]
{ وجعلنا الليلَ لباساً} كأنه الثوب يسترنا، وتحت ردائه الناس شتى ! فعابد متهجد .. وعاصٍ متمرد والمَلك يكتب .. والله يرى ويسمع !
|
-
﴿وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ﴿١٣﴾ ﴾
[النبأ آية:١٣]
{ وجعلنا سراجا وهاجا}تأمل أيها المشرق بإيمانك كيف سخر ربنا الشمس فكانت لنا نورا نستضيء به وحرارة نستدفئ بها ، إنها الحكمة البالغة
|
-
﴿وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا ﴿٩﴾ ﴾
[النبأ آية:٩]
في قوله { وجعلنا نومكم سباتا}مايدعو المتدبر إلى التفكر في نعمة النوم وأسراره وكونه قاطع للأعمال ودليل على قطع الآجال.
|
-
﴿إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ﴿٢٥﴾ ﴾
[الغاشية آية:٢٥]
-
﴿ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم ﴿٢٦﴾ ﴾
[الغاشية آية:٢٦]
( إن إلينا إيابهم • ثم إن علينا حسابهـم ) فأين تفر ؟؟
|