عرض وقفات التدبر

  • ﴿وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ﴿١٣﴾    [النبأ   آية:١٣]
وصف الله النبي ﷺ بـ (وسراجًا منيرًا) وقال عن الشمس (سراجًا وهَّاجًا) لأن النور لا يؤذي ، أما الوهاج فهو يؤذي من شدة الحرارة
  • ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا ﴿١٧﴾    [النبأ   آية:١٧]
( إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيْقَاتاً ) هناك تجتمع الخصوم.. ويفصل الله بينهم بالحق.. ففريق في الجنة وفريق في السعير.
  • ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا ﴿١٧﴾    [النبأ   آية:١٧]
{إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا} لئن استوى الظالم والمظلوم في ميزان مَن في الأرض فإنهم حتمًا لن يستوون هناك في ميقات الفصل ..
  • ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا ﴿١٧﴾    [النبأ   آية:١٧]
{ إن يوم الفصل كان ميقاتا } الحصيف والله من علم أن هناك يوم معلوم تفتح فيه الصحف وتكشف فيه الخفايا فعمل له واستعد ..
  • ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا ﴿١٧﴾    [النبأ   آية:١٧]
{إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا} ميقاتٌ للكفرة والظلمة والمفسدين لا مناص لهم منه .. وميقاتٌ للمؤمنين كذلك .. فلِمَ الخوفُ والتشاؤم؟
  • ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا ﴿١٧﴾    [النبأ   آية:١٧]
﴿ إن يوم الفصل كان ميقاتا ﴾ أي : وقتاً ومجمعاً وميعاداً للأولين والآخرين ، لما وعد الله من الجزاء والثواب . القرطبي
  • ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا ﴿١٧﴾    [النبأ   آية:١٧]
{ إن يوم الفصل كان ميقاتا } إن تمردت عليك نفسك وانساقت خلف الهوى والدنيا فخوفها بهذه الآية ..
  • ﴿جَزَاءً وِفَاقًا ﴿٢٦﴾    [النبأ   آية:٢٦]
لما ذكر الله أصحاب جهنم قال {جزاء وفاقا} أي دخلوا النار بأعمالهم، ولما ذكر المتقين قال {جزاء من ربك } فلا يدخل أحد الجنة بعمله مهما عمل !!
  • ﴿جَزَاءً وِفَاقًا ﴿٢٦﴾    [النبأ   آية:٢٦]
عامل الله أهل النار بالوفاق والعدل: ﴿ جزاء وفاقا ﴾ والمتقين بالرحمة والعطاء: ﴿ جزاء من ربك عطاء حسابا ﴾ اللهم عاملنا برحمتك.
  • ﴿فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ﴿٣٠﴾    [النبأ   آية:٣٠]
قرأت أن عبدالله بن عمرو يقول : ما نزلت على أهل النار أية قط أشد منها { فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا } فهم في مزيد من عذاب الله أبدا ..!
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 46326 نتيجة.