| ١ |
-
﴿مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴿٣٣﴾ ﴾
[النازعات آية:٣٣]
(متاعاً لكم ولأنعامكم!)تشترك الكائنات في الإنعام عليها بالطعام ،ويفارقها الإنسان بنعمة العقل والإيمان
|
| ٢ |
-
﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾ ﴾
[الشرح آية:٥]
(إن مع العسر يسرا) إنه يأتي معه لابعده،،لكننا نعجل
|
| ٣ |
-
﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى ﴿٩﴾ ﴾
[العلق آية:٩]
-
﴿عَبْدًا إِذَا صَلَّى ﴿١٠﴾ ﴾
[العلق آية:١٠]
(أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى!!) حقاً ، يستحق العجب ! إنه يصلي فقط،، لـــم َ ينهاه
|
| ٤ |
-
﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ﴿٣﴾ ﴾
[التحريم آية:٣]
(عرَّف بعضه وأعرض عن بعض) لا داعي أن تعاتبه على كل تفاصيل القصة،،العظماء لا يفعلون ذلك
|
| ٥ |
-
﴿إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴿١﴾ ﴾
[النصر آية:١]
( إذا جاء نصر الله ) لم يأت بعد، لكنه في الطريق ولن يتأخر،،
(إذا جاءَ نصر الله!) إنه يجيء! وكأنه كائنٌ مُقبِل،، فاللهم عجل بمجيئه،
|
| ٦ |
-
﴿كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب ﴿١٩﴾ ﴾
[العلق آية:١٩]
(اسجد واقترب!) أقرب السبل للقرب السجود!
|
| ٧ |
-
﴿أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى ﴿٦﴾ ﴾
[الطلاق آية:٦]
(وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى) لاتُصر على أن يفعل الأمر"فلانٌ"بعينه،،هناك الكثير يفعل ماتريد ولاداعي لإيجاد مشكلة
|
| ٨ |
-
﴿وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ ﴿١٠﴾ ﴾
[العاديات آية:١٠]
(وحُصِّل ما في الصدور) ما في الصدور سيظهر يوما ما ، قد أفلح من طهَّر قلبه قبل أن:(تبلى السرائر).
|
| ٩ |
-
﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴿١﴾ ﴾
[المجادلة آية:١]
(تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله) اعرض مشاكلك الزوجية على من أحببت من الناصحين،،بشرط أن تكون الشكوى إلى الله لا إليه!
|
| ١٠ |
-
﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴿١﴾ ﴾
[المجادلة آية:١]
(وتشتكي إلى الله) رسول الله،حي بين يديها فتشكوا إلى الله،،هل يعي القبورية هذا النوع من التوحيد
|
