عرض وقفات التدبر

  • ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴿٧﴾    [الشمس   آية:٧]
بعض النفوس مثل كلب السوء،إن شبع نام،وإن جاع بصبص إليك بذنبه،فاعزم على مجاهدة نفسك كي تلين لك وهي راغمة(ونفس وماسواها فألهمها فجورها وتقواها)
  • ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴿٧﴾    [الشمس   آية:٧]
أصيب بمرض نفسي فذهب لطبيب قضى "عقودا" في دراسة هذه النفس ! وغفل عمن خلق نفسه وخلق هذا الطبيب ونسي أن الصانع أعرف بالخلل ! ﴿ونفس وما سواها﴾.
  • ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾    [الشمس   آية:٩]
  • ﴿وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾    [الشمس   آية:١٠]
راهن كثيرون على الحضارة فلم تزد بسمتنا إلا انحسارا،ولا فقرنا إلا انتشارا،ولا حروبنا إلا اشتعالا،فهل نفقه(قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها).
  • ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾    [الشمس   آية:٩]
أقسم الله سبع مرات متوالية على أنه قد أفلح من زكاها
  • ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾    [الشمس   آية:٩]
]قد أفلح من زكاها [ الاهتمام بتزكية النفس ، وإصلاح الباطن طمأنينة الدنيا ، ونجاح وفلاح في الآخرة
  • ﴿وَالْفَجْرِ ﴿١﴾    [الفجر   آية:١]
(الفَجر - الفرَج) بينهما تقارب في المبنى والمعنى وهو الانتقال من حالة إلى أحسن منها الفجر من ظلام إلى نور والفرج من ضيق إلى سعة .
  • ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾    [الشمس   آية:٩]
( قد أفلح من زكاها ) من أراد الفلاح في الدارين والنجاة من عذاب الله فليطهر نفسه من الذنوب وليقبل على ربه مخبتا منيبا
  • ﴿وَالْفَجْرِ ﴿١﴾    [الفجر   آية:١]
والليل إذا يسر) أي يسري فيمضي ، وبه العمر ينقضي ، أما المؤمن فأحيا ليله
  • ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾    [الشمس   آية:٩]
  • ﴿وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾    [الشمس   آية:١٠]
ايجابياتك ان لم تعززها ستضعف وتختفي وسلبياتك ان لم تقلل من حدتها ستصبح جزءاً منك ( قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها)
  • ﴿وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾    [الشمس   آية:١٠]
قال الحسن: قد أفلح من زكى نفسه فأصلحها وحملها على طاعة الله ﴿وقد خاب من دساها﴾ أهلكها وأضلها وحملها على المعصية فجعل الفعل للنفس.
إظهار النتائج من 81 إلى 90 من إجمالي 47235 نتيجة.