-
﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١﴾ ﴾
[الشمس آية:١١]
{كذبت ثمود بطغواها{ الطغيان عمل قلبي ينشأ عندما يشعر الإنسان بالاستغناء.
|
-
﴿إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢﴾ ﴾
[الشمس آية:١٢]
( إذ انبعث أشقاها ) عاقر الناقة رجل واحد وهو أشقى القوم فعمت العقوبة الجميع فلتحذر اﻷمم السكوت عن فعل اﻷشقياء فتعم العقوبة(فسواها)
|
-
﴿إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢﴾ ﴾
[الشمس آية:١٢]
﴿إِذِ انبَعَثَ أَشقاها﴾ المبادرون في مشاريع الكفر والظلم والفساد هم أكثر الخلق شقاوة وخسرانا
|
-
﴿فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣﴾ ﴾
[الشمس آية:١٣]
( فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها فكذبوه) هذا هو شأن المصلحين في كل أمة:ناصحون لمجتمعهم يسعون لرفع العذاب عنهم بنصح وتوجيه
|
-
﴿إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ ﴿٧﴾ ﴾
[الفجر آية:٧]
إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد..........لقد كانت حضارة عمرانية وصناعية رائعة ولكنهم كانوا في غاية الانحطاط، هل فهمنا الفرق
|
-
﴿فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴿١٤﴾ ﴾
[الشمس آية:١٤]
"فعقروها .. فدمدم عليهم ربهم بذنبهم " قد يتسبب فرد بهلاك شعب .. فعاقر الناقة أُهلكتْ بفعلته أمة !!
|
-
﴿وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴿١٥﴾ ﴾
[الشمس آية:١٥]
"فدمدم عليهم ربهم بذنبهم " إذا كان هذا عذابه لمن أشرك وعقر الناقة فمن انتهك محارم الله وعقر عباده وسفك دماءهم كان أشد عذابا !! ابن تيمية
|
-
﴿وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ﴿٩﴾ ﴾
[الفجر آية:٩]
﴿ جابوا الصخر بالواد ﴾ " جابوا " بمعنى قطعوا الصخر ونحتوه، وليس أحضروه -كما عند العامة/
|
-
﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ﴿١﴾ ﴾
[الليل آية:١]
( والليل إذا يغشى )حينما يأتي الغروب ، تكون في لحظة تغيّر جوهرية ، أنها قدرة الخالق ، تدبر ذلك ، حتى الماء إذا ركد اسن.
|
-
﴿وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ﴿٢﴾ ﴾
[الليل آية:٢]
وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وأنت أيضا : تتجلى وتضيء وتتنفس
|