عرض وقفات التدبر

  • ﴿وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾    [الشمس   آية:١٠]
قال الحسن: قد أفلح من زكى نفسه فأصلحها وحملها على طاعة الله ﴿وقد خاب من دساها﴾ أهلكها وأضلها وحملها على المعصية فجعل الفعل للنفس.
  • ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١﴾    [الشمس   آية:١١]
{كذبت ثمود بطغواها{ الطغيان عمل قلبي ينشأ عندما يشعر الإنسان بالاستغناء.
  • ﴿إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢﴾    [الشمس   آية:١٢]
( إذ انبعث أشقاها ) عاقر الناقة رجل واحد وهو أشقى القوم فعمت العقوبة الجميع فلتحذر اﻷمم السكوت عن فعل اﻷشقياء فتعم العقوبة(فسواها)
  • ﴿إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢﴾    [الشمس   آية:١٢]
﴿إِذِ انبَعَثَ أَشقاها﴾ المبادرون في مشاريع الكفر والظلم والفساد هم أكثر الخلق شقاوة وخسرانا
  • ﴿فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣﴾    [الشمس   آية:١٣]
( فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها فكذبوه) هذا هو شأن المصلحين في كل أمة:ناصحون لمجتمعهم يسعون لرفع العذاب عنهم بنصح وتوجيه
  • ﴿إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ ﴿٧﴾    [الفجر   آية:٧]
إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد..........لقد كانت حضارة عمرانية وصناعية رائعة ولكنهم كانوا في غاية الانحطاط، هل فهمنا الفرق
  • ﴿فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴿١٤﴾    [الشمس   آية:١٤]
"فعقروها .. فدمدم عليهم ربهم بذنبهم " قد يتسبب فرد بهلاك شعب .. فعاقر الناقة أُهلكتْ بفعلته أمة !!
  • ﴿وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴿١٥﴾    [الشمس   آية:١٥]
"فدمدم عليهم ربهم بذنبهم " إذا كان هذا عذابه لمن أشرك وعقر الناقة فمن انتهك محارم الله وعقر عباده وسفك دماءهم كان أشد عذابا !! ابن تيمية
  • ﴿وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ﴿٩﴾    [الفجر   آية:٩]
﴿ جابوا الصخر بالواد ﴾ " جابوا " بمعنى قطعوا الصخر ونحتوه، وليس أحضروه -كما عند العامة/
  • ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ﴿١﴾    [الليل   آية:١]
( والليل إذا يغشى )‏حينما يأتي الغروب ، تكون في لحظة تغيّر جوهرية ، أنها قدرة الخالق ، تدبر ذلك ، حتى الماء إذا ركد اسن.
إظهار النتائج من 91 إلى 100 من إجمالي 45956 نتيجة.