عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٧﴾    [القصص   آية:٧]
س/ {وأوحَينا إلى أُمِ مُوسَى ... } ماهو نوع الوحي في هذة الآية، وما هي كيفيته، وهل ممكن أن يوحى لبقية البشر؟ ج/ هو الإلهام لأم موسى أن تفعل ذلك. ولا نعلم كيفيته. وهذا أمرٌ لله سبحانه يختص به من يشاء من خلقه.
  • ﴿هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ ﴿٢٢١﴾    [الشعراء   آية:٢٢١]
س/ يقول الله ﷻ" هل أنبئكم على من تنزل الشياطين .." هل المقصود بهم مسترقو السمع للسحرة وغيرهم؟ وهل الشعراء كذلك تنزّل عليهم وكيف؟ ج/ نعم، وأما الشعراء فليسوا معطوفين على من قبله، لكن لما رد القرآن باطل المشركين بأنه الوحي من رئي الجن، رد على افترائهم بأنه شاعر.
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ ﴿١٠١﴾    [الأنبياء   آية:١٠١]
س/ { إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون ..) الآية، ماسبب هذا الاستثناء؟ ج/ هذه طريقة القرآن في ذكر أحوال أهل السعادة بعد أهل الشقاوة والعكس.
  • ﴿قَالَ رَبِّ احْكُم بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ﴿١١٢﴾    [الأنبياء   آية:١١٢]
س/ ما السر في قوله تعالى: (رب احكم بالحق)، إذ ليس هناك حكم آخر من الله عز وجل غير الحكم بالحق ؟ ج/ هذا من المواضع التي لا يعتبر فيه مفهوم المخالفة وذلك حين يأتي للتأكيد أو لمطابقة الواقع.
  • ﴿وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿٢١﴾    [فصلت   آية:٢١]
س/ في سورة فصلت لماذا قالوا لجلودهم فقط (لم شهدتم علينا)؟ ج / لأن الجلود أول الأعضاء استشعاراً بالألم، والله أعلم.
  • ﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ ﴿٤٢﴾    [القلم   آية:٤٢]
س/ هل قوله تعالى: (يوم يكشف عن ساقٍ ويدعون...) من آيات الصفات أم لا، فقد أختلف المفسرون أختلافًا كبيرًا؟ ج / نعم أخي الكريم منذ عهد الصحابة، والذي آراه أنها من آيات الصفات التي تدل على صفة ذاتية لله تعالى من غير تمثيل أو تشبيه أو تكييف.
  • ﴿وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ﴿٢٣﴾    [القصص   آية:٢٣]
س / في سوره القصص آية(23) قال موسى للفتاتين (ماخطبكما). ما الحكمه من ختيار كلمة (الخَطب دون غيرها) وهل هذا ملمح لاستنكار موسى لرعيهما؟ ج / الخطب يطلق على الأمر المهم، لما رأى ما حل بهما من الضعف وعدم الاستطاعة والحاجة إلى المعين.
  • ﴿رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿١٩٣﴾    [آل عمران   آية:١٩٣]
س/ "مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا" لماذا "مناديا" نكرة؟ ولماذا"أن آمنوا بربكم"ولم يكتف بقول منادياً ينادي للإيمان فآمنا؟ ج/ نكرة للدلالة على كمال إيمانهم وسرعة استجابتهم، وإضافة اسم الرب لتعظيمه وتعظيم ذلك الإيمان.
  • ﴿قَالُوا أُوذِينَا مِن قَبْلِ أَن تَأْتِيَنَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ ﴿١٢٩﴾    [الأعراف   آية:١٢٩]
س/ في قوله تعالى : ( قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا ) ما هو الإيذاء القبلي ، والبعدي ؟ ج / إيذاء فرعون لهم قبل مجيء موسى عليه السلام وبعد مجيئه والإيمان به.
  • ﴿الرَّحْمَنُ ﴿١﴾    [الرحمن   آية:١]
س/ (الرحمن* علم القران) بدأ السورة بصفة من صفاته جلا وعلا،لماذا خص الله اسم(الرحمن)عن بقية الأسماء. هل ندعو الله ونكثر من الرحمن في دعائنا؟ ج/ لعل من المعاني في ذلك أن تعليم القرآن الكريم من آثار رحمته تعالى، وأن الرحمة ضرورة للنجاح في التعليم للعالم والمتعلم والمستمع والمتبع .
إظهار النتائج من 1301 إلى 1310 من إجمالي 8651 نتيجة.