عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ﴿٢٠﴾    [يوسف   آية:٢٠]
س/ قال الله تعالى (وشروه بثمن بخس دراهم معدودة) هل في زمن يوسف عليه السلام كانت هناك عملة الدراهم؟ وما المقصود بفرعون المذكور في القرآن الكريم هل هو شخص واحد أم شخصيات متعددة؟ ج/ كما أخبر القرآن كانت هناك دراهم. ويقال لملوك مصر: الفراعنة جمع فرعون، كما يقال لملوك فارس: الأكاسرة. والمذكور في القرآن فرعون موسى، والعلم عند الله.
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا ﴿١٣٧﴾    [النساء   آية:١٣٧]
س/ ﴿إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا﴾ لماذا لم يقل الله سبحانه (أسلموا) بدلا من (آمنوا)؟ ج/ الإيمان إذا أطلق أريد به عمل الظاهر والباطن، فيكون مقابلا للكفر.
  • ﴿يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ ﴿٧٦﴾    [هود   آية:٧٦]
  • ﴿قَالُوا يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ ﴿٨١﴾    [هود   آية:٨١]
س/ ما الفرق بين (وإنهم آتيهم) و(إنه مصيبها ما أصابهم)، الأول ضمير الجمع والثاني مفرد؟ ج/ في الأول إخبار عنهم، وفي الثاني إشارة إلى العذاب لا إلى المعذبين.
  • ﴿لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿١٨٦﴾    [آل عمران   آية:١٨٦]
س/ ﴿لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور﴾ قوة التحمل البشرية والثبات الانفعالى كيف السبيل اليهم ؟ ج/ (ومن يؤمن بالله يهد قلبه) قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من قِبل الله تعالى، فيُسلِّم، ويرضى.
  • ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ﴿٧٠﴾    [الإسراء   آية:٧٠]
س/ هل هناك خلق أفضل من بني أدم؟ الآية التالية تشير إلى ذلك حسب ما فهمت منها: ﴿ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا﴾. ج/ المحققون على أن ليس في هذه الآية إشارة إلى مسألة المفاضلة بين بني آدم والملائكة، إنما فيها دلالة على أن الله فضل بني آدم على غيرهم من المخلوقات تفضيلا عاما بما هو مشاهد ومعلوم، أما تفصيل كون بعض المخلوقات أفضل من بعض فقضية أخرى تؤخذ من أدلة أخرى غير هذه الآية.
  • وقفات سورة الشعراء

    وقفات السورة: ٣٠٨٦ وقفات اسم السورة: ٤٣ وقفات الآيات: ٣٠٤٣
س/ تناولت سورة الشعراء بعضا من القصص منها قصة موسى عليه السلام في مشاهد متعددة 'كيف ن ربطها بسياق السورة وهو الدعوة إلى التوحيد ومعجزة القرآن ؟ ج/ سورة الشعراء هي في الانتصار للنبي ومواجهة الطاعنين في رسالته بالطعن بأشعارهم التي يكثر فيها الكذب، وجاءت القصص في السورة تسلية للنبي بحال الرسل، وتهديدا للمشركين بعاقبة المكذبين. س/ هل سياق سورة النمل والقصص نفسه في سورة الشعراء؟ ج/ سورة النمل سورة اظهار الامتنان على النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن لاحظ في أولها {وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم} وآخرها {وأن أتلوا القرآن} ، وجاءت قصة سليمان بارزة لكون سليمان خص بنعمة به فضل بها، وسورة القصص سورة نهاية الطغاة وانتصار الضعفاء ، تسلية للمؤمنين وتوعدا للمشركين.
  • ﴿لَيْسُوا سَوَاءً مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴿١١٣﴾    [آل عمران   آية:١١٣]
س/ ﴿ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون﴾ هل يقصد بهذه الآيات أن أهل الكتاب قد يدخلون الجنة وإن كانوا غير مسلمين؟ ج/ المقصود بها من آمن منهم بالنبي كما يدل عليه سبب النزول. عن ابن عباس : لما أسلم ، عبد الله بن سلام وثعلبة بن سعية وأسيد بن سعية وأسد بن عبيد ، قالت أحبار اليهود لهم : لقد خسرتم حين استبدلتم بدينكم دينا غيره ، فأنزل الله تعالى : ( ليسوا سواء) الآية.
  • ﴿قَالُوا يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ ﴿٨٧﴾    [هود   آية:٨٧]
س/ قول الله عز وجل على لسان قوم شعيب {أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء}. هل هذا إثبات أم نفي؟ ج/ خطاب استنكار على شعيب بنهيهم عن التصرف بأموالهم ببخس الناس وتطفيف المكيال وما يشاؤون فيها.
  • ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴿٤٠﴾    [إبراهيم   آية:٤٠]
س/ في قوله تعالى: ﴿رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء﴾ لِمَ لم يقل رب اجعلني مقيم الصلاة وذريتي، ليدعو لجميع الذرية؟ ج/ لعلمه أن من ذريته من ليس مؤمنا كما قال الله {قال ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين} والله أعلم
  • ﴿قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي ﴿٩٦﴾    [طه   آية:٩٦]
س/ "فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها". من هو الرسول وما أثره؟ ج/ يريد: أنه أخذ قبضة من تراب من أثر فرس جبريل عليه السلام حين أغرق فرعون في البحر.
إظهار النتائج من 1321 إلى 1330 من إجمالي 8650 نتيجة.