عرض وقفات المصدر يوسف العليوي

يوسف العليوي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 190 عدد الصفحات 14 الصفحة الحالية 5
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٩٠ وقفة التدبر ٢٣ وقفة التساؤلات ١٣٥ وقفة أسرار بلاغية ٣٢ وقفة

التساؤلات

٤١
  • ﴿عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ ﴿٣٠﴾    [المدثر   آية:٣٠]
س/ ما هو تفسير قوله جل وعلا: ﴿عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ﴾؟ ج/ خزنة النار، والعياذ بالله.
٤٢
  • ﴿وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَّا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى ﴿٧٧﴾    [طه   آية:٧٧]
  • ﴿فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُم مِّنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ ﴿٧٨﴾    [طه   آية:٧٨]
س/ ذُكرَ في القرآن "اليم" فهل يقصد به البحر أو النهر؟ ج/ في سورة "طه" قال: (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ...) ثم قال في الآية اللاحقة: (فَغَشِيَهُم مِّنَ الْيَمِّ...) فاليم هنا هو البحر، والله أعلم.
٤٣
  • ﴿إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ﴿١٢﴾    [الفرقان   آية:١٢]
س/ قال تعالى: ﴿إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا﴾ لماذا عبر سبحانه بقوله رأتهم مع أنهم هم من شاهدها حقيقة؟ ج/ وهي تراهم حقيقة كما أخبر الله، وفي التعبير زيادة تهويل، والله أعلم.
٤٤
  • ﴿أَوْ خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا ﴿٥١﴾    [الإسراء   آية:٥١]
  • ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ ﴿٥﴾    [المنافقون   آية:٥]
س/ ما الفرق بين ﴿فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ﴾ ﴿لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ﴾؟ ج/ الإنغاض: تحريك الرأس إلى أعلى أو أسفل تعجبا واستهزاء. ولي الرؤوس: إمالتها إلى جانب إعراضا. والله أعلم.
٤٥
  • ﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ ﴿٤٨﴾    [الطور   آية:٤٨]
س/ هل تفسير (بِأَعْيُنِنَا) على أنها معية الله أو يد الله او نحو ذلك فيها مخالفة لأهل السنة والجماعة، ومن يقول بالمخالفه كيف نرد عليه؟ ج/ تفسيرها باليد غريب وروي عن السلف تفسيرها: بعين الله، بمرأى من... المزيد
٤٦
  • ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾    [الفاتحة   آية:٦]
  • ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴿٧﴾    [الفاتحة   آية:٧]
س/ لماذا تكرر اسم الصراط في سورة الفاتحة؟ ج/ ليفيد الوصف في الأول بالاستقامة، وتخصيصه في الثاني بأهله، وللاشعار بالاهتمام به، والله أعلم.
٤٧
  • ﴿أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿٩﴾    [الزمر   آية:٩]
س/ في قول الله: (أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ) قال ابن عطية: وأما القراءة بتشديد الميم فإنها (أم) دخلت على (من) والكلام على هذه القراءة لا يحتمل إلا المعادلة بين صنفين، فيحتمل أن يكون ما يعاد... المزيد
٤٨
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴿٤٤﴾    [المائدة   آية:٤٤]
  • ﴿وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿٤٥﴾    [المائدة   آية:٤٥]
  • ﴿وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٤٧﴾    [المائدة   آية:٤٧]
س/ ورد في سورة المائدة قوله تعالى: (فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) و(فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) و(فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) ما الفرق بينهم؟ ج/ لعله لبيان اجتماع هذه الصفات فيمن ينحي حكم الله ويستبدل به غيره، وهذا فيه ترهيب شديد لمن لم يحكم بما أنزل الله جل جلاله، والله أعلم.
٤٩
  • ﴿يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ﴿٢٨﴾    [النساء   آية:٢٨]
س/ في قوله تعالى: (وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا) ما أصل الضعف هنا؟ ج/ الضعف هنا عام يشمل أنواعا من الضعف في طبيعة الإنسان، سواء من جهة البدن أم من جهة النفس وإرادتها.
٥٠
  • ﴿قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ﴿٢٤﴾    [ص   آية:٢٤]
س/ لم قال تعالى (خُلَطَاءِ) ولم يقل شركاء، وما الفرق بينهما معنى وبيانا؟ ج/ لعل استعمال "الخلطاء" لكون السياق فيه خلط بين الأموال وضم النعجة إلى النعاج، كما أشار إلى ذلك بعض المفسرين. والله أعلم.
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 135 نتيجة.