عرض وقفات المصدر يوسف العليوي

يوسف العليوي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 198 عدد الصفحات 15 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٩٨ وقفة التدبر ٢٣ وقفة التساؤلات ١٤٢ وقفة أسرار بلاغية ٣٣ وقفة

التساؤلات

٣١
  • ﴿لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ ﴿١٤﴾ ﴾    [الرعد   آية:١٤]
س/ قال تعالى ﴿لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ ....﴾ ما المقصود بكلمة دعوة و يدعون؟ ج/ الدعاء لا يكون إلا لله؛ فالحق توحيده وعبوديته وحده لا شريك له.
المصدر: يوسف العليوي
٣٢
  • ﴿وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَن يُؤْمِنَ مِن قَوْمِكَ إِلَّا مَن قَدْ آمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ﴿٣٦﴾ ﴾    [هود   آية:٣٦]
  • ﴿وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٦٩﴾ ﴾    [يوسف   آية:٦٩]
س/ مع نوح قال: (فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ)، يوسف لأخيه: (فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) فما الإعجاز اللفظي هنا بارك الله فيكم؟ ج/ راجع هذا الرابط ففيه تحليل جيد: http://vb.tafsir.net/tafsir32231/#.VQHRVI6sWho
المصدر: يوسف العليوي
٣٣
  • ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿٣٥﴾ ﴾    [النور   آية:٣٥]
س/ ما معنى (مِشْكَاةٍ)؟ ج/ هي الكوة أي: الفتحة الصغيرة في الجدار التي لا نافذة فيها. والله أعلم.
المصدر: يوسف العليوي
٣٤
  • ﴿هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ ﴿٥٧﴾ ﴾    [ص   آية:٥٧]
س/ ﴿هَذَا فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ﴾ ما المراد بالغساق؟ ج/ الغساق؛ قيل: القيح، والصديد، وما يسيل منهم في النار... أعاذنا الله وإياكم منها. س/ وهل يدخل في ذلك قول من قال أن الغساق هو المنتن الشديد البرودة؟ ج/ نعم. والله أعلم
المصدر: يوسف العليوي
٣٥
  • ﴿أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ ﴿١٢٨﴾ ﴾    [الشعراء   آية:١٢٨]
س/ ﴿بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ﴾ ما معنى ريع في الآية؟ ج/ قيل: الطريق الوادي الفج المكان المرتفع.
المصدر: يوسف العليوي
٣٦
  • ﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ﴿٣﴾ ﴾    [التحريم   آية:٣]
س/ ما معنى ﴿عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ﴾؟ ج/ أي: ذكر لها بعضه وترك بعضه، فهو نبأها بما يدل على أنه اطلع على خبرها مع عائشة رضي الله عنهما.
المصدر: يوسف العليوي
٣٧
  • ﴿وَمَا يَنظُرُ هَؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ ﴿١٥﴾ ﴾    [ص   آية:١٥]
س/ في قوله في سورة ص: ﴿وَمَا يَنظُرُ هَؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً﴾ ما المراد بالصيحة هنا؟ ج/ الصيحة: النفخ في الصور للبعث.
المصدر: يوسف العليوي
٣٨
  • ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴿١٨٦﴾ ﴾    [البقرة   آية:١٨٦]
س/ لماذا توسطت آية الدعاء آية الصيام في سورة البقرة؟ ج/ لعل في ذلك دلالة على أن شهر رمضان وحال الصائم مظنة الإجابة للدعاء. كما أن الدعاء سبق بالحديث عن الهداية، والهداية من الله، يطلبها العبد منه جل جلاله، كما في الفاتحة وغيرها. والله أعلم.
المصدر: يوسف العليوي
٣٩
  • ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ﴿١٤٢﴾ ﴾    [النساء   آية:١٤٢]
س/ هل الآية: ﴿وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى﴾ مقصدها صلاة الفجر؟ ج/ عامة في كل صلاة. والله أعلم.
المصدر: يوسف العليوي
٤٠
  • ﴿وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴿١﴾ ﴾    [التين   آية:١]
س/ ما المقصود بقول الله (والتين والزيتون)؟ ج/ هما الفاكهتان المعروفتان، وقيل: أقسم بهما إشارة إلى الشام محل عيسى، وطور سيناء محل موسى، والبلد الأمين محل نبينا محمد. والله أعلم.
المصدر: يوسف العليوي

أسرار بلاغية

٣١

  • وقفات سورة النصر
    وقفات السورة: ١٨١ وقفات اسم السورة: ٣٦ وقفات الآيات: ١٤٥
سورة النصر
المصدر: يوسف العليوي
روابط ذات صلة:
٣٢
  • ﴿غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴿٣﴾ ﴾    [غافر   آية:٣]
  • ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ﴿١٠﴾ ﴾    [نوح   آية:١٠]
  • ﴿إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٧٣﴾ ﴾    [البقرة   آية:١٧٣]
﴿غَافِرِ الذَّنبِ﴾ • ﴿إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا﴾ • ﴿إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾: قال الخطيب الإسكافي: ‏(إذا أورد الحكيم - تقدست أسماؤه - آية على لفظة مخصوصة، ثم أعادها في موضع آخر من القرآن، وقد غيّ... المزيد
المصدر: يوسف العليوي
٣٣
  • ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾ ﴾    [الأنفال   آية:٣٣]
س/ في سورة الأنفال في أواخر الجزء التاسع وردت مفردة العذاب بالفعل في كلمة (ليعذبهم) حال حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبصيغة الاسم (معذبهم) حال استغفارهم، هل لذلك دلالة بلاغية؟ ج/ الاسم يدل على ال... المزيد
المصدر: يوسف العليوي
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 142 نتيجة.