عرض وقفات المصدر يوسف العليوي

يوسف العليوي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 190 عدد الصفحات 14 الصفحة الحالية 6
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٩٠ وقفة التدبر ٢٣ وقفة التساؤلات ١٣٥ وقفة أسرار بلاغية ٣٢ وقفة

التساؤلات

٥١
  • ﴿وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُوا وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا ﴿٦﴾    [النساء   آية:٦]
س/ في قوله تعالي في سورة النساء: ﴿وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَار... المزيد
٥٢
  • ﴿كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا أَلَا بُعْدًا لِّمَدْيَنَ كَمَا بَعِدَتْ ثَمُودُ ﴿٩٥﴾    [هود   آية:٩٥]
  • ﴿لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لَّاتَّبَعُوكَ وَلَكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿٤٢﴾    [التوبة   آية:٤٢]
س/ هل هناك فرق بين كلمتَي ﴿بعُدت﴾ ﴿بعِدت﴾ من حيث المعنى؟ ج/ مما يذكره اللغويون أن "بعُد" بالضم بمعنى الهلاك، و"بعِد" بالكسر ضد القُرب.
٥٣
  • ﴿وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ﴿١٤٦﴾    [آل عمران   آية:١٤٦]
س/ ﴿وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ﴾ لماذا المخالفة بين (ربيون) و(كثير) في الإفراد والجمع؟ ج/ "كثير" وإن كان صيغته بالإفراد، إلا أنه يدل على جمع.
٥٤
  • ﴿قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ﴿٣٧﴾    [يوسف   آية:٣٧]
س/ ما الغرض من تكرار (هم) في هذه الآية من سورة يوسف: ﴿إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ﴾؟ ج/ "هم" الثانية ضمير فصل؛ للتأكيد.
٥٥
  • ﴿دَرَجَاتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٩٦﴾    [النساء   آية:٩٦]
  • ﴿وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١١١﴾    [النساء   آية:١١١]
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١٧٠﴾    [النساء   آية:١٧٠]
س/ ﴿وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾ • ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ لماذا جاءت بصيغه الماضي؟ ج/ قد تأتي "كان" للدلالة على ملازمة الصفة للموصوف، كمجيئها مع صفات الله تعالى: "وكان الله غفورًا رحيمًا"، "وكان الله عليمًا حكيمًا".
٥٦
  • ﴿وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٥١﴾    [القمر   آية:٥١]
  • ﴿وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ ﴿٥٣﴾    [القمر   آية:٥٣]
س/ ﴿وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ﴾ هل في الآية كناية؟ وما نوعها؟، ﴿وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ﴾ هل في الآية استعارة؟ ج/ (وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ) أي... المزيد
٥٧
  • ﴿وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ ﴿٤٣﴾    [يوسف   آية:٤٣]
س/ في قوله تعالي في سورة يوسف: ﴿وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ...﴾ هنا الملك لم يقل (رأيت) بل قال (أری) ما الغرض البلاغي من هذا؟ ج/ كثيرًا ما يعبر بالفعل بالمضارع في سياق القص لاستحضار المشهد في الذهن، وكأن المخاطب يعيشه. والله أعلم.
٥٨
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾    [البقرة   آية:٦٢]
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٩﴾    [المائدة   آية:٦٩]
س/ استفسار لغوي: في سورة البقرة: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ﴾، وفي المائدة: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى﴾ ل... المزيد
٥٩
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ﴿١﴾    [سبأ   آية:١]
س/ في سورة سبأ ﴿وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ﴾ هل من حكمة في تخصيص الحمد بالآخرة؟ ج/ ذكر في أول الآية عموم الحمد له سبحانه، ثم خص الحمد في الآخرة، ولعل ذلك مناسب للحديث عن البعث والآخرة بعدها، والل... المزيد
٦٠
  • ﴿تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ﴿٤﴾    [المعارج   آية:٤]
س/ لماذا ذكر أن يوم القيامة ألف سنة وخمسين ألف سنة؟ ج/ أيام الآخرة يختلف مقدارها عن أيام الدنيا، ولكل حال اليوم الذي حدد مقداره، وفي ذلك تعظيم لله ولليوم الآخر، والله أعلم.
إظهار النتائج من 51 إلى 60 من إجمالي 135 نتيجة.