عرض وقفات المصدر يوسف العليوي

يوسف العليوي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 190 عدد الصفحات 14 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٩٠ وقفة التدبر ٢٣ وقفة التساؤلات ١٣٥ وقفة أسرار بلاغية ٣٢ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ ﴿٥٠﴾    [فصلت   آية:٥٠]
  • ﴿فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ ﴿٤٨﴾    [الشورى   آية:٤٨]
س/ وردت في آية ﴿٥٠﴾ من سورة فصلت: ﴿وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا﴾، بينما في آية ﴿٤٨﴾ من سورة الشورى ﴿وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً﴾ ما الفارق بين التعبيرين؟ ج/ يحتاج إل... المزيد
٧٢
  • ﴿يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ ﴿٣٤﴾    [عبس   آية:٣٤]
س/ قال تعالى: ﴿يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ﴾ لماذا قدم الله تعالى الأخ على الوالدين؟ ج/ مما قيل: إنه قدم القريب ثم الأقرب فالأقرب، على سبيل الترقي، فهو يفر من أخيه بل من أمه وأبيه بل من صاحبته وبنيه. والله أعلم.
٧٣
  • ﴿فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى ﴿٢٠﴾    [طه   آية:٢٠]
  • ﴿فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ ﴿١٠٧﴾    [الأعراف   آية:١٠٧]
س/ ما سبب مجيء كلمة ﴿ثُعْبَانٌ﴾ تارة، وكلمة ﴿حَيَّةٌ﴾ تارة أخرى في سياق قصة موسى عليه السلام؟ ج/ مما قيل: التعبير بالحية ورد حينما كان الخطاب لموسى عليه السلام، ولا يراد من الحية إلا جنسها، وأما الثعبان فورد التعبير بها في موضع التحدي والإعجاز، لما في (الثعبان) من العِظَم والتهويل، والله أعلم.
٧٤
  • ﴿ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ ﴿٤٢﴾    [ص   آية:٤٢]
س/ قال الله تعالى: ﴿ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ﴾ هل أخذ من هذه الآية الاستشفاء ببعض العيون المباركة في الأرض كزمزم وغيرها من العيون لمن أصابه مرض في جلده؟ ج/ هذه حادثة عين ... المزيد
٧٥
  • ﴿بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ ﴿١٨﴾    [الواقعة   آية:١٨]
س/ ﴿بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ﴾ ما الحكمة من جمع (أكواب) و(أباريق)، وإفراد (كأس)؟ ج/ لعل المراد به الجنس لا الإفراد كما ذكره بعض المفسرين، والله أعلم.
٧٦
  • ﴿أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴿٧٨﴾    [النساء   آية:٧٨]
س/ لم أفهم التكرار في قوله تعالى: ﴿وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِكَ..﴾ ما سبب تكرار (وإن تصبهم) مرتين؟ هل هو للتعليم أم ذم أم ماذا؟ ج/ متعلق الإصابة مختلف في الموضعين ولذا كرر، والله أعلم.
٧٧
  • ﴿فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ ﴿٤٢﴾    [الواقعة   آية:٤٢]
  • ﴿فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ ﴿٥٤﴾    [الواقعة   آية:٥٤]
س/ ﴿فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ﴾ • ﴿فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ﴾ لم جاءت (حميم) اﻷولى نكرة والثانية معرفة؟ ج/ لعل التنكير لتهويل العذاب وتعظيمه، والله أعلم.
٧٨
  • ﴿وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا ﴿٧﴾    [نوح   آية:٧]
س/ في قوله تعالى: ﴿جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا﴾ هل يصح أن يقال إن الكناية في كلمة (أصابعهم) أم أنه مجاز مرسل؟ وأين موقع ا... المزيد
٧٩
  • ﴿وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴿٨٧﴾    [الأنبياء   آية:٨٧]
س/ في قول سيدنا يونس: ﴿فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ﴾ هل يعتبر هذا الكلام من باب حسن الظن بالله أنه سبحانه لن يضيق عليه؟ ج/ يحتمل هذا، ويحتمل أنه ظن أنه سيفوت الله تعالى، كما ذكر بعض المفسرين، قال السعدي: (ولا مانع من عروض هذا الظن للكمّل من الخلق على وجه لا يستقر، ولا يستمر عليه).
٨٠
  • ﴿أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٥٩﴾    [البقرة   آية:٢٥٩]
س/ هل الرجل الذي أماته الله ثم أحياه نبي واسمه عزير، وهو الذي قالوا عنه اليهود أنه ابن الله؟ ج/ نعم، قيل إنه عزير، وقيل غيره، والله أعلم.
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 135 نتيجة.