عرض وقفات المصدر بلال السامرائي

بلال السامرائي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 143 عدد الصفحات 15 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٤٣ وقفة التساؤلات ١٤٣ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٢﴾    [البقرة   آية:٢]
س/ في قوله تعالى: ﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ﴾؛ (ذلك) اسم الإشارة للبعيد، ما السر في هذا التعبير مع أن القرآن بين أيدينا وليس بعيدا عنا؟ ج/ (ذلك): استعمل البيان القرآني اسم الاشارة (ذلك) تعظ... المزيد
٧٢
  • ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿١٧٥﴾    [آل عمران   آية:١٧٥]
  • ﴿وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿١٥٠﴾    [البقرة   آية:١٥٠]
  • ﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ﴿٤٠﴾    [البقرة   آية:٤٠]
س/ ورد في القرآن العظيم: ﴿فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ﴾ ⋄ ﴿فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي﴾ ⋄ ﴿وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ﴾ هل هناك دلالة بلاغية في الفرق بين الخوف والخشية والرهبة؟ وما مناسبة مجيء كل لفظ... المزيد
٧٣
  • ﴿لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ ﴿٥٨﴾    [النجم   آية:٥٨]
س/ هل نستدل بالقرآن الكريم مع أنه نزل لأسباب في وقت نزوله بما يحدث الآن من مستجدات مثال ليس لكورونا من زوال إلا بأمر الله ثم يستدل ﴿لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ﴾؟ ج/ لا أرى حرجاً في ذلك، فالآيات القرآنية فيها تراكيب تصلح أن تكون استعارة تمثيلية، فهي صالحة لضرب المثل في كل زمن.
٧٤
  • ﴿وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ﴿٣٥﴾    [البقرة   آية:٣٥]
س/ ما هي الشجرة التي أكل منها آدم وما اسمها؟ روايات إسرائيلية ذكرت أنها شجرة تفاح؟ ج/ لا يذكر القرآن الكريم كثيراً من التفصيلات التي لا يتعلق بها غرض، بل يركز البيان القرآني على مواطن العظة والعبرة وما فيه فائدة.
٧٥
  • ﴿قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ ﴿٨٠﴾    [ص   آية:٨٠]
س/ في قوله تعالى قال تعالى: ﴿قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ﴾ المنظرين تعني الممهلين؛ هل هذا يعني أنه يوجد من هو من المنظرين غير إبليس؟ من هم الممهلون والمنظرون إلى يوم القيامة؟ ج/ الذي وجدتُه في ... المزيد
٧٦
  • ﴿زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٢١٢﴾    [البقرة   آية:٢١٢]
س/ في الآية: ﴿زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ..﴾ الضمير "هم" المتصل بـ"فوق" هل يعود فقط على ... المزيد
٧٧
  • ﴿وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ ﴿٣٧﴾    [فاطر   آية:٣٧]
س/ لماذا قال الله ﴿وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا...﴾ ولم يقل وهم يصرخون فيها؟ ج/ في (يصطرخون) زيادة مبنى على (يصرخون) وزيادة المبنى تورث غالباً زيادة معنى، ومعلوم أن الطاء حرف استعلاء فكأن هذا الحرف المستعلي القوي قد أشار إلى قوة صراخهم وشدته بحيث لا يسعهم الصراخ بياناً عن قوة صراخهم وشدته.
٧٨
  • ﴿وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿٧٢﴾    [التوبة   آية:٧٢]
  • ﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٠٠﴾    [التوبة   آية:١٠٠]
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴿٩﴾    [يونس   آية:٩]
س/ في بعض آيات القرآن العظيم يصف الله تعالى نعيم الجنة بأنه ﴿تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ﴾ وهي أكثرها، وفي بعض المواضع ﴿تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ﴾ وهكذا؛ فما الفرق؟ ج/ (تجري من تحتها ... المزيد
٧٩
  • ﴿وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ﴿١٩﴾    [الأعراف   آية:١٩]
  • ﴿فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴿٢٢﴾    [الأعراف   آية:٢٢]
س/ في قصة آدم وحواء في سورة الأعراف، جاءت في موضعين ﴿هَذِهِ الشَّجَرَةَ﴾ والموضع الأخير جاءت ﴿تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ﴾ لماذا جاءت في الموضع الأخير بلفظ (تلكما) وماذا تفيد؟ هل لأن السياق كان بعدما أكل آد... المزيد
٨٠
  • ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴿٧٢﴾    [الأحزاب   آية:٧٢]
س/ لماذا وافق الإنسان على حمل الأمانة، ومن هم الذين وافقوا لأن مذكور في القرآن الكريم: (وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا)؟ ج/ ذلك مراد الله في الأزل لا يسأل عما يفعل وهم يسألون.
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 143 نتيجة.