-
﴿وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴿٧٦﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٦]
-
﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴿٩٠﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٩٠]
بعد كل دعوة نبي في سورة الأنبياء قال جل وعز: (فاستجبنا له!) والسبب جاء في آخر الآيات: (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات..).
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
(ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما) وليس بعد الميل (العظيم) إﻻ السقوط (المدوي)
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
لكل مجتمع لصوص قلوب همهم صرفها إلى الشهوات لتغفل عن الرحيم التواب(والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما). su
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
-
﴿يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ﴿٢٨﴾ ﴾
[النساء آية:٢٨]
{ والله يريد أن يتوب عليكم .. } { يريد الله أن يخفف عنكم .. } سبحانه ما أحلمه يتودد إلى عباده !
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
﴿ ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً ﴾ هـل أدركت المؤامرة ؟!!
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما﴾ فضائيات الشهوات انحرافها عظيم "ميلا عظيما" فاحذر.
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
لا يقنع دعاة الفجور بميل يسير لﻷمة إلى الشهوات؛ﻷن غاية سرورهم وقوعها في الميل العظيم إليها ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما) .
|
-
﴿وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴿٧٦﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٦]
في كل شكاوى الأنبياء قال الله: ﴿فاستجبنا﴾؛ الاستجابة أمر محسوم للمتوكل على الله لكن متى وكيف؟ الله وحده أعلم وأحكم في تدبيره؛ وتدبيره كله خير.
|
-
﴿وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴿٧٦﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٦]
[فاستجبنا له] يومًا ما ستزف لك الأمنيات من كل حدب وصوب أمنيات أرسلتها حينًا من الدهر نحو السماء ونسيتها لكن الكريم لم ينساها!
|
-
﴿وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴿٧٦﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٦]
"وَنوحا (إِذْ نَادَىٰ) من قَبلُ فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَنَجينَاه وَأَهْلَهُ مِنَ (الْكَرْبِ الْعَظِيمِ)" هل تشعر بكرب عظيم ناد ربك. يا رب.
|