عرض وقفات المصدر مها العنزي
مها العنزي
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 848 | عدد الصفحات 85 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨٤٨ وقفة التدبر ٨٤٧ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة |
التدبر
١ |
{ما ودعك ربك وما قلى} المحب يخشى أن يترك أو يبغض والمحبوب يطمئنه أن ﻻ شيئ من ذلك هل وجدتم أجمل وأحن من قصة الحب هذه ؟!
|
٢ |
{ ولسوف يعطيك ربك فترضى} عندما تسمع جملة "عطاء الله" فإن قلبك ينتشي إستبشارا وفرحا فكيف بعطاء حد الرضا فكيف بعطاء حد اﻹرتواء !
|
٣ |
{ ألم يجدك يتيما فآوى } " فآوى " كلمة فيها فيض كبير من الحنان فاليتيم حاجته للإحتواء والدعم النفسي أشد من حاجته ﻷي شيء آخر
|
٤ |
{ ووجدك ضالا فهدى } الهداية ليست بفضل منك ! بل بفضل من الله عليك، وحتى النبي ﷺ يذكره الله بما أنعم عليه من الهداية !
|
٥ |
{ وأما السائل فلا تنهر } تعرف أخلاق المرء وكريم سجاياه ونبيل صفاته من معاملته لمن هم دونه، فحقيقة ما أنت عليه
ستظهر بوضوح!
|
٦ |
{ ألم نشرح لك صدرك} الله هو الذي يبدل الضيق، انشراح، والغم طمأنينة جبال الهموم يفتتها بكلمة "كن فيكون"
ولكن أكثر الناس ﻻيشكرون!
|
٧ |
[ فإن مع العسر يسرا ] لتكن لك نفس واثقة بالله وأنت تستمتع بأنوار الصباح بعد ليل حالك أن عسرك ﻻبد وأن ينبلج صباحه باليسر !
|
٨ |
{ إن مع العسر يسرا } أيامك التي تراها حالكت السواد معتمة موحشة ثق تماماً أن الله سيخلق لها فجرا باسما
ﻻ شيء يدوم على ماهو إﻻ هو.
|
٩ |
[ فإذا فرغت فانصب ] ليس أجمل من وقت تدع به أشغال الدنيا وهمومها خلف ظهرك ، لتخلو بين يدي ربك فمن تمسك بركن قوي فكيف له أن يضعف !
|
١٠ |
{ فإذا فرغت فانصب} ليس أجمل من وقت تدع به أشغال الدنيا وهمومها خلف ظهرك ، لتخلو بين يدي ربك
فمن تمسك بركن قوي فكيف له أن يضعف !
|
الدعاء والمناجاة
١ |
[ وتوكل على الله وكفى بالله وكيلاً ] اللهمَّ فوضنا أمورنا إليك وألجأنا ظهورنا إليك فأنت سندنا فلا تخذلنا واﻷمل معقود عليك.
|
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 847 نتيجة.