-
﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴿٨٥﴾ ﴾
[الحجر آية:٨٥]
﴿وإنَّ السَّاعةَ ﻵتيةٌ فاصْفَحِ الصَّفحَ الجَميل﴾ من أحسن أعمالك؛ العفو، والصَّفح الجميل.
|
-
﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴿٨٥﴾ ﴾
[الحجر آية:٨٥]
﴿وإنّ السّاعة لآتية فاصفحِ الصّفح الجميل﴾ المنشغلون بالآخرة لا وقت لديهم للعداوات والحقد وغيرهما من توافه الأمور.
|
-
﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴿٨٥﴾ ﴾
[الحجر آية:٨٥]
[ فاصفح الصفح الجميل ] الترفع عن الضغينة خلق يدل على نبل النفس وحتى لو لم يقدره الناس فلن يضيع عند رب الناس !.
|
-
﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴿٨٥﴾ ﴾
[الحجر آية:٨٥]
"فاصفح الصفح الجميل" قال ابن تيمية: صفحٌ بلا عتاب تلك نفوس العظماء، لهم الحق في العتاب،فآثروا على ذلك التقرب بالصفح لرب الأرباب.
|
-
﴿وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ﴿٢٠﴾ ﴾
[النساء آية:٢٠]
هل رأيتم تعظيما لحق المرأة أعظم من تسمية العقد بها (ميثاقا غليظا) حفظا لحقوقها
|
-
﴿وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ﴿٢٠﴾ ﴾
[النساء آية:٢٠]
{وأخذن منكم ميثاقا غليظا} ألا فلتهنأ المرأة المسلمة بذلك
|
-
﴿وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ﴿٢٠﴾ ﴾
[النساء آية:٢٠]
﴿وأخذن منكم ميثاقا غليظا﴾ . رِباط الزوجية أعظم عقد و ميثاق ، فلا تحله بنزعة غضب عابرة
|
-
﴿وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢٥﴾ ﴾
[النساء آية:٢٥]
إلى كل من تأخر نصيبه من الزواج فأصيب باليأس والقنوط .. يقول الله في كتابه : {وأن تصبروا خيرٌ لكم} فلا تيأس !
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
(والله يريد أن يتوب عليكم) " تعرض لهذه الإرادة ".
|
-
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴿٢٧﴾ ﴾
[النساء آية:٢٧]
(ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميﻻ عظيما) الميل العظيم : ينتهي بزوال الصراط المستقيم ، فما من ميل إﻻ وتحته ميل (أحط منه)
|