-
﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴿٤٧﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٧]
لا تجد عبارة في موسوعة الحب أفضل من (أحبك في الله) لأنه الحب الذي لا ينقطع بالموت، اجتماع على الطاعات في الدنيا، وفي الآخرة {على سرر متقابلين}
|
-
﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٨]
(وما هم منها بمُخرجين!) لا يعرف هذا النعيم في الجنة-حق المعرفة-إلا من ابتلي بصاحب الدار رأس كل سنة يطلب الإيجار أو الإخلاء،
|
-
﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٨]
﴿لا يمسّهم فيها نصب وما هم منها بمُخرَجين﴾ باب الجنة آخر عهدك بالبؤس والحزن والتعب قال ﷺ ( من يدخل الجنة ينعم ولا يبأس) .
|
-
﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٨]
"لا يمسهم فيها نصب" هل تشعر بالتعب؟ هل تحس أن أعباء الحياة مزدحمة ومتوالية؟ هل ترغب في دار تسترد فيها أنفاسك وترتاح؟ اللهم اجعلنا من أهلها.
|
-
﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٨]
كل مرحلة في عمر الأنسان ينقصها شيئ، ولا كمال إلا في الجنة : { لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين }
|
-
﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٨]
﴿ﻻ يمسهم فيها نصب﴾ كم جاهدوا النفس لتستقيم كم صبروا على بلاء ورضوا بقضاء ربهم فاليوم لاتعب ليس لهم إلا راحة القلب والجسد
|
-
﴿ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ ﴿٤٦﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٦]
-
﴿لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿٤٨﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٨]
هكذا هي الدنيا لا انتهاء لآلامها ولا ساحل لأوجاعها ولكن ... مع أول قدم ستنسى كل ألم ﴿ادخلوها بسلام آمنين ... لا يمسهم فيها نصب﴾
|
-
﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٤٩﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٩]
( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم )........أخبر العالم حدث العصاة والآثمين لا تزال هناك فرصة للتغيير والتطهير والتوبة.
|
-
﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٤٩﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٩]
لاشيء يحنو على القلب مثل قوله عزّوجل: ﴿ نبِّئ عبادي أنّي أنا الغفورُ الرَّحيم ﴾
|
-
﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٤٩﴾ ﴾
[الحجر آية:٤٩]
﴿نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم﴾ هل طَرَق سمعك يوما نبأ أعظم من هذا ؟ يارب .
|