﴿الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ﴾
• أنزلنا نزول حلول واستقرار، لا نزول معبر واعتبار
(دار المقامة): الدار التي تدوم فيها الإقامة، والدار التي يرغب في المقام فيها، لكثرة خيراتها، وتوالي مسراتها، وزوال كدوراتها، وذلك الإحلال (من فضله) علينا وكرمه، لا بأعمالنا، فلولا فضله، لما وصلنا .