رسائل قرآنية •• • قدرك عظيم • ﴿ إِنَّا أَنزَلنَاهُ في لَيْلَةِ القَدْرِ ﴾ ‏ليلة نزل فيها القرآن جعلها خيراً من ثلاثين ألف ليلة ! ‏فكيف بقلبك الذي آمن بالقرآن ولسانك الذي يتلوه ؟

رسالة شخصية •• • أحسِن • ﴿ وَأَحسِن كَما أَحسَنَ اللَّهُ إِلَيكَ ﴾ ‏ㅤ ‏جميل أن يكون إحسانك بعد إحسان الله عليك من جنس إحسانه .. فإن كان رزقا فتصدق ، وإن كانت فرحة فأدخل على غيرك فرحاً.

مناجاة •• ‏ربّاهُ من دونِ سؤلٍ عوّدتنا كرمًا ‏كيف العطاءُ وقد كُنّا مُلحّينا ؟ ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾

(على أن تأجرني ثماني حجج) كان موسى عليه السلام يعيش في القصر لكنه لم يجد بأسا في رعي الغنم حين تغيرت الظروف السعادة: هي القدرة على البهجة مع تغير ظروفنا

إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَن حق الصحبة .. تخفيف الأحزان

في الأزمات •• ( قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ﴾ ‏مع كلّ أزمة ، مع كلّ ضيقة ، مع كلّ كرب ، مع كلّ مسؤوليّة تذكّر هذه الكلمات واستشعرها. ‏"لن ينساك في كلّ أحوالك"

رسالة وفاء •• ‏( إِذْ تمشِي أُختُكَ ) ‏عشرات السنين مرت على تلك الخطوات ، ‏ويذكّر الله موسى بخطوات أخته من أجله ، ‏لتعلم أن المعروف لا ينسى وأن يُشكر أهله .

في الحياة •• ( وبرًا بوالدتي ولم يجعلني جبارًا شقِيّا ) ‏ ‏العلاقة بالأم خاصة تُحدّد مساحة السعادة والشقاء في حياتنا.

في المعاملات •• {يابني اركب معنا} الحب لا يمنحنا صلاحية القسوة وإيلام من نحب.

تأملات قرآنية •• { قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ } يا لكرامة المؤمنة عند ربها! لم تقل أعطني بيتا من بيوت الجنة . بل ( ابْنِ لِي ) أنشئه من أجلي . بيتًا يبنيه لها خاصة .