عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ ﴿٩٤﴾    [الشعراء   آية:٩٤]
س/ ما معنى ﴿فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ﴾؟ ج/ (فكبكبوا فيها) : أي في النار، (هم والغاوون): آلهتهم والمتبوعون والمعبودون من جنود ابليس . الآيات توضح حال التابع والمتبوع من الكفار.
  • ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴿٢٧﴾    [الفجر   آية:٢٧]
س/ في الاية الكريمة ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ﴾ هل المقصود بأن النفس مطمئنة قبل الموت ام تطمئن بعده؟ ج/ المقصود قبل الموت وعامة حال المؤمن قبل وبعد الموت يصدق ذلك الوصف.
  • ﴿لَّكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿١٦٢﴾    [النساء   آية:١٦٢]
س/ لماذا وردت (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ) منصوبة بين مرفوعين في سورة النساء ؟ وفقكم الله. ج/ هو أسلوب في المدح على تقدير أذكر "المقيمين الصلاة " وهم " المؤتون الزكاة" يراجع تفصيل الزجاج في معاني القرآن وإعرابه 2/131.
  • ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بَالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴿٦١﴾    [البقرة   آية:٦١]
  • ﴿وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٢١﴾    [يوسف   آية:٢١]
  • ﴿فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ ﴿٩٩﴾    [يوسف   آية:٩٩]
  • ﴿وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴿٥١﴾    [الزخرف   آية:٥١]
س/ هل المقصود من مِصر التي ذكرت في القرآن المقصود بها دولة مِصر الحالية؟ ج/ نعم.
  • وقفات سورة الحديد

    وقفات السورة: ١١٣٤ وقفات اسم السورة: ١٨ وقفات الآيات: ١١١٦
س/ ما الحكمة من تسمية سورة الحديد بهذا الاسم وغالب موضوعها ذكر صفات الله وأثر الإيمان مع أن ذكر الحديد لم يتعد كلمات؟ ج/ السورة تسمى بسبب شيء ذكر فيها كالحديد والمسد وغيرها أو بسبب موضوعها كالإخلاص، ولا يلزم أخذ الشيء حيزا كبيرا في الذكر.
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢١٨﴾    [البقرة   آية:٢١٨]
  • ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ﴿٨﴾    [آل عمران   آية:٨]
  • ﴿وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٦﴾    [الأعراف   آية:٥٦]
  • ﴿ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴿٢٧﴾    [الحديد   آية:٢٧]
س/ لماذا كتبت رحمة في القرآن بهذا الشكل (رحمة) وهذا الشكل (رحمت) وهل بينهما فرق ؟ ج/ وردت في القرآن الكريم كلمات كتبت بغير القواعد الإملائية الحديثة مثل رحمة ونعمة قرة سنة شجرة وغيرها كتبت بالتاء المفتوحة - والقواعد الإملائية تعتبر متأخرة عن تدوين المصحف. - وأحيانا يمكن معرفة علة الرسم وهي أنه يرتبط بالقرءة بالجمع والإفراد . - هناك أمر آخر وهو ما كتب بالتاء المربوطة نقف عليه بالهاء وما كتب بالتاء المفتوحة نقف عليه بالتاء
  • ﴿مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ ﴿١٧﴾    [البقرة   آية:١٧]
  • ﴿أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴿١٩﴾    [البقرة   آية:١٩]
س/ فى سورة البقرة المثلان النارى والمائى لصنف واحد من المنافقين أو هناك اختلاف فى المثلين لصنفين من المنافقين؟ ج/ كلاهما في المنافقين ، لكن موضوع المثل يختلف بحسب الغرض منه ففي الاول مثل لما يصيبهم من الخذلان لتركهم النور، والثاني قيل هو تشبيه لحيرتهم في الدين بمن أصابه مطر فيه ظلمات ورعد وبرق، فضلّ عن الطريق وخاف الهلاك على نفسه، وقيل: المطر مثل للقرآن والظلمات مثل لما فيه من الإشكال على المنافقين والرعد مثل لما فيه من الوعيد والبرق مثل لما فيه من البراهين.
  • ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٣٩﴾    [فصلت   آية:٣٩]
س/ ما معنى ﴿تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً﴾ ؟ ج/ خاشعة: لا نبات فيها فهي ساكنة واستعير معنى الخشوع لسكونها.
  • ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴿١٢١﴾    [البقرة   آية:١٢١]
س/ ما المقصود بقوله تعالى ﴿يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ﴾ ؟ ج/ "يتلونه حق تلاوته" أي يقرءونه قراءة صحيحة ويتدبرونه ويعملون به.
  • ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴿١١٤﴾    [هود   آية:١١٤]
س/ ﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾ هل العكس صحيح ؟ ج/ نعم؛ السيئات يبطلن ثواب الحسنات، وهذا ثابت بالسنة، ففي الحديث: من أتى كاهنا أو عرافا لم تقبل له صلاة أربعين يوما.
إظهار النتائج من 2271 إلى 2280 من إجمالي 8502 نتيجة.