عرض وقفات المصدر نايف الزهراني

نايف الزهراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 167 عدد الصفحات 10 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٦٧ وقفة التدبر ٣ وقفات التساؤلات ٦٦ وقفة تفسير و تدارس ٩٨ وقفة

التدبر

١
  • ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿٧﴾    [إبراهيم   آية:٧]
زوال النعمة ليس من لوازم الكفر ونعم زيادة النعمة من لوازم الشكر: (لئن شكرتم لأزيدنكم "ولئن كفرتم إن عذابي لشديد") ولم يقل: ستزول عنكم
٢
  • ﴿قَالُوا إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ ﴿٧٧﴾    [يوسف   آية:٧٧]
﴿ قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم ﴾ تستطيع الرد.. لكن الصمت أبلغ أحيانًا .
٣
  • ﴿وَقَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴿٧٢﴾    [آل عمران   آية:٧٢]
التخطيط لإفساد الدين عادة اليهود وأتباعهم في كل زمان.

التساؤلات

١
  • ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴿٢٨﴾    [الرعد   آية:٢٨]
س / {آلا بذكر الله تطمئن القلوب} ما المقصود بالذكر؟ ج / ذكر الله تعالى يكون بالقلب؛ بالمحبة والتعظيم والتفكر.. واللسان؛ بالتسبيح والتحميد.. والجوارح بالطاعة والاتباع..
٢
  • ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴿٢٨﴾    [الرعد   آية:٢٨]
س / هل الذكر ذكر باللسان أم تذكير للنفس بالله؟ ج / كل ذلك ذكر, لكن الذكر الشرعي المترتب عليه ثواب الذّاكر في النصوص الشرعية: هو التّلفظ بالذكر باللسان.
٣
  • ﴿أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ ﴿٢٠﴾    [لقمان   آية:٢٠]
  • ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿٢٩﴾    [لقمان   آية:٢٩]
س / فى سورة لقمان لماذا تغير ضمير المخاطب من الجمع إلى المفرد( ألم تروا) إلى( ألم تر )! ج / هذا من أساليب العرب في تلوين الخطاب لتنشيط النفس وتشويق السامع, واسمه: الالتفات. وهو في موضع الإفراد يلامس جانب الفردأكثر.
٤
  • ﴿وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ﴿١٤٦﴾    [آل عمران   آية:١٤٦]
س / "فما وهنوا لماأصابهم في سبيل الله وماضعفوا وما استكانوا.." مالفرق بين الوهن والضعف والاستكانة؟ ج / "المفردات" للراغب يفيدك في الدلالات الخاصة للمفردة القرآنية، فالوهن عجز والضعف قلة القوة أو عدمها، والاستكانة ذلّ وتخشّع.
٥
  • ﴿مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ ﴿١٦﴾    [الأنعام   آية:١٦]
  • ﴿فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ ﴿٣٠﴾    [الجاثية   آية:٣٠]
س / قال تعالى في سورة الأنعام (ذلك الفوز المبين) وقال في الجاثية (ذلك هو الفوز المبين) ج / أعظم ما تتميّز به متشابهات المعاني: السياق. فبتأمّل السياق ينكشف لك المعنى في كل موضع. مع الاستعانة بأهم ... المزيد
٦
  • ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَن يُرْسِلَ الرِّيَاحَ مُبَشِّرَاتٍ وَلِيُذِيقَكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿٤٦﴾    [الروم   آية:٤٦]
  • ﴿اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٢﴾    [الجاثية   آية:١٢]
س / لِم ورد في موضع (لتجري الفلك بأمره) وفي موضع (لتجري الفلك فيه)؟ ج / الجواب بنفس القاعدة السابقة: تقديم الضمير يفيد الاختصاص والحصر, لمناسبة السياق وحاجته إليه في المعنى.
٧
  • ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴿١١٤﴾    [هود   آية:١١٤]
س / وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل. ما المقصود بالصلوات هنا ...أقصد الأوقات؟ ج / طرفي النهار: الغداة والعشي, وفيها الفجر الظهر والعصر. وزلفا من الليل: أي طائفة منه, وفيها المغرب والعشاء.
٨
  • ﴿فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴿١٨٧﴾    [الشعراء   آية:١٨٧]
  • ﴿وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ ﴿٤٤﴾    [الطور   آية:٤٤]
  • ﴿أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا ﴿٩٢﴾    [الإسراء   آية:٩٢]
  • ﴿اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴿٤٨﴾    [الروم   آية:٤٨]
  • ﴿أَفَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِن نَّشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ ﴿٩﴾    [سبأ   آية:٩]
س / ما الفرق بين قوله {كسَفًا} و {كسْفًا} بوركتم؟ ج / كِسَفا: جمعٌ محدود. وكِسْفا: أي قطعا كثيرة بلا حدّ.
٩
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴿٢٩﴾    [الأنفال   آية:٢٩]
س/ {إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانًا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم } ما الفرق بين التكفير والمغفرة ؟ ج/ كلاهما فيه معنى الستر, والمغفرة للكبائر, والتكفير للصغائر, كما ذكره ابن القيم في مدارج السالكين.
١٠
  • ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ ﴿٩١﴾    [الأنعام   آية:٩١]
س/ ما علاقة قوله (وما قدروا الله حق قدره) في سورة الأنعام بما قبلها من ذكر جملة من الأنبياء؟ ج/ ذكر هنا حال المشركين من عدم تعظيم الله حقّ قدره؛ حين كفروا بالرسل المذكورين قبل ذلك، وقالوا: ما أنزل الله على بشر من شيء.

تفسير و تدارس

١
  • ﴿اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ ﴿١﴾    [الأنبياء   آية:١]
٢
  • وقفات سورة الأنبياء

    وقفات السورة: ٢٤٢٦ وقفات اسم السورة: ٤٩ وقفات الآيات: ٢٣٧٧
٣
  • ﴿مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ ﴿٢﴾    [الأنبياء   آية:٢]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 2
من : 00:09:32   -   إلى : 00:15:11
المصدر: نايف الزهراني
٤
  • ﴿لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ ﴿٣﴾    [الأنبياء   آية:٣]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 3
من : 00:15:11   -   إلى : 00:18:40
المصدر: نايف الزهراني
٥
  • ﴿قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٤﴾    [الأنبياء   آية:٤]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 4
من : 00:18:40   -   إلى : 00:19:08
المصدر: نايف الزهراني
٦
  • ﴿بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ ﴿٥﴾    [الأنبياء   آية:٥]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 5
من : 00:19:08   -   إلى : 00:24:59
المصدر: نايف الزهراني
٧
  • ﴿مَا آمَنَتْ قَبْلَهُم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ ﴿٦﴾    [الأنبياء   آية:٦]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 6
من : 00:25:01   -   إلى : 00:27:36
المصدر: نايف الزهراني
٨
  • ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿٧﴾    [الأنبياء   آية:٧]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 7
من : 00:27:37   -   إلى : 00:32:24
المصدر: نايف الزهراني
٩
  • ﴿وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ ﴿٨﴾    [الأنبياء   آية:٨]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 8
من : 00:33:09   -   إلى : 00:33:23
المصدر: نايف الزهراني
١٠
  • ﴿ثُمَّ صَدَقْنَاهُمُ الْوَعْدَ فَأَنجَيْنَاهُمْ وَمَن نَّشَاءُ وَأَهْلَكْنَا الْمُسْرِفِينَ ﴿٩﴾    [الأنبياء   آية:٩]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الأنبياء أية رقم 9
من : 00:33:23   -   إلى : 00:33:36
المصدر: نايف الزهراني
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 98 نتيجة.