عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَقَالَ يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿٦٧﴾    [يوسف   آية:٦٧]
س/ (وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة ..) ما الحكمة من أمر والدهم أن يدخلوا من عدة أبواب؟ ج/ قيل خاف عليهم العين.
  • ﴿وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴿٣١﴾    [مريم   آية:٣١]
س/ قال عيسى عن ربه (وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا)هل في الملكوت الأعلى من يستحق الزكاة؟ ج/ ليس المقصود استيعاب كل العمر في ذلك بل المقصود القيام بالزكاة عند وجود مقتضاها.
  • ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٦٩﴾    [العنكبوت   آية:٦٩]
س/ قوله تعالى " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا "، ما المقصود بالجهاد هنا لأن قال لى أحدهم ان الفرد لا تتم هدايته إلا بالجهاد؟ ج/ الجهاد هنا هو بذل الجهد في طاعة الله كما فسرها ابن عباس ويدخل فيه كل الطاعات ومنها الجهاد وطلب العلم وإقامة السنة.
  • ﴿لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿١٢٣﴾    [النساء   آية:١٢٣]
س/ قال تعالى (ليس بأمانيكم ) ماهي هذه الأماني وهل لها علاقه بالتمكين؟ ج/ أي: { لَيْسَ } الأمر والنجاة والتزكية بالأماني: أحاديث النفس المجردة عن العمل.
  • ﴿وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ ﴿١٥﴾    [الرعد   آية:١٥]
س/ ما المراد بالسجود الوارد في سورة الرعد (ولله يسجد من في السموات والأرض طوعا وكرها وظلالهم) كيف يسجد الكافر كرها؟ ج/ ويخضع له الكافرون رغمًا عنهم; لأنهم يستكبرون عن عبادته، وحالهم وفطرتهم تكذِّبهم في ذلك، وقيل : حين يكرهون على السجود .
  • ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٤٦﴾    [المائدة   آية:٤٦]
س/ ورد في الآية 46 بسورة المائدة مرتين "مصدقا لما بين يديه من التوراة" ثم "ومصدقا لما بين يديه من التوراة" ما دلالة ذلك؟ ج/ (مصدقا) الأولى عائدة إلى عيسى عليه السلام، والثانية عائدة إلى الإنجيل، فعيسى كان مصدقا للتوارة وكذلك الإنجيل .
  • ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿٤٣﴾    [النحل   آية:٤٣]
  • ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿٧﴾    [الأنبياء   آية:٧]
س/ ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ) ما المقصود بأهل الذكر؟ وهل يوجد فرق بين أهل العلم وأهل الذكر؟ هل لأهل الذكر صفات معينة؟ ج/ المراد في هذا السياق: اسألوا العالمين بالقرآن، والذكر يطلق غالباً على الوحي.
  • ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٥﴾    [الشرح   آية:٥]
  • ﴿لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴿٧﴾    [الطلاق   آية:٧]
س/ {إن مع العسر يسرا} {سيجعل الله بعد عسر يسرا} ما الفرق بين (مع و بعد) ؟ ج/ "مع" تفيد اقتران اليسر بالعسر، و "بعد" تفيد التعقيب، والمعنى: أن كل عسر معه يسر يعقبه.
  • ﴿يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿٢٦٩﴾    [البقرة   آية:٢٦٩]
س/ بعد آيات الحث على الصدقة وقوله: "الشيطان يعدكم الفقر" جاءت آية: "يؤتي الحكمة من يشاء"، فهل يصح أن نعد الحكمة عطاء من الله للمتصدق؟ ج/ الأقرب في مناسبة ذكر الحكمة هنا هو أنها الدافع للمتصدق، وليست جزاء، فصدقته بتوفيق الله له أولاً أن وفقه لوضع المال في محله.
  • ﴿وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴿٧٦﴾    [الصافات   آية:٧٦]
س/ (ونجيناه وأهله من الكرب العظيم) في قصة سيدنا نوح لم يستشنى من أهله ولده الذي غرق في الطوفان؟ ج/ المقام مقام امتنان، فأخبر سبحانه أنه نجا أهله وهم من آمن مِن عائلته وقومه.
إظهار النتائج من 1371 إلى 1380 من إجمالي 8502 نتيجة.