عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِن لَّا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ ﴿٧٩﴾    [الأعراف   آية:٧٩]
  • ﴿فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ ﴿٩٣﴾    [الأعراف   آية:٩٣]
س/ لماذا ذكر الله لفظ ( أبلغتكم رسالة ربي ) في قصة صالح و لفظ ( أبلغتكم رسالات ربي ) في قصة شعيب في سورة الأعراف ، لماذا الإفراد و الجمع هنا ؟ ج/ قصة شعيب جاء فيها من الإطناب في النصح مالم يرد في قصة صالح فناسب الجمع في الإطناب والإفراد في الإيجاز.
  • ﴿إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ﴿٧٦﴾    [القصص   آية:٧٦]
س/ ما معنى قوله تعالى(إن الله لا يحب الفرحين)؟ ج/ أي : الأشرين البطرين الذين لا يشكرون الله على ما أعطاهم.
  • ﴿قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ ﴿٢٦﴾    [القصص   آية:٢٦]
س / في قصه موسى عند ماء مدين قالت إحدى البنتين (إنه لقوي أمين)،كيف عرفت أنه أمين ؟ ج / لعل ذلك من حسن ظنها به، وقيل من أدبه وطلبه منها أن تمشي خلفه لا أمامه عند الذهاب لبيت والدها صيانة لها والله أعلم .
  • ﴿قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا ﴿٦٤﴾    [الكهف   آية:٦٤]
س/في سورة الكهف ارتدا على آثارهما في البحر قصصا وهم في النهار، كيف ياشيخ يقصون أثرهم؟ ج/"فارتدا على آثارهما قصصا" على شاطئ البحر في البر وليس في البحر نفسه ، وتتبع القصص هو تتبع آثار الأقدام في الرمل.
  • ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا ﴿١٠٣﴾    [الكهف   آية:١٠٣]
  • ﴿الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴿١٠٤﴾    [الكهف   آية:١٠٤]
س/ في سورة الكهف آية رقم 103و104، من هم ؟ هل هم الكفار أم المؤمنين الذين غرتهم الحياة وكثرت ذنوبهم؟ ج/ يدخل فيها الكفار والمنافقون والمراءون بأعمالهم غير الله .
  • ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴿١٢٤﴾    [طه   آية:١٢٤]
  • ﴿نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلًا ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ غَلِيظٍ ﴿٢٤﴾    [لقمان   آية:٢٤]
س/ ما الضابط في فهم هاتين الآيتين: {ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا}.. و {نمتعهم قليلا}... هل هم في متاع أم معيشة ضنكا؟ ج/ المعيشة الضنك هي الضيق والقلق النفسي المستمر الذي يشعر به المعرض عن ذكر الله مهما تيسر له من متاع الدنيا.
  • ﴿وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ﴿٣٧﴾    [الأحزاب   آية:٣٧]
س / عندما قال الله لرسوله وتخشى الناس والله احق ان تخشاه هل نقول انه عتاب من الله ؟ ج / نعم هذا صحيح .
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٢﴾    [المجادلة   آية:١٢]
  • ﴿أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٣﴾    [المجادلة   آية:١٣]
س / في الآيتين ١٢ و ١٣ من سورة المجادلة لم قال في الأولى (صدقة) وفي الثانية (صدقات)؟ ج / قال أولاً صدقة للدلالة على جنس الصدقة. وفي الثانية جمعها باعتبار تعدد المتصدقين قبل مناجاة الرسول والله أعلم.
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٢٢﴾    [القمر   آية:٢٢]
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿١٧﴾    [القمر   آية:١٧]
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٣٢﴾    [القمر   آية:٣٢]
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٤٠﴾    [القمر   آية:٤٠]
س/ لماذا جاءت آية "ولقد يسرنا القرءان للذكر فهل من مدكر" في سورة القمر ؟ ج/ لعل ذلك إشارة إلى اشتمال القرآن على المواعظ والقصص التي يتذكر بها من أراد الله هدايته للحق. فتشمل تيسير القرآن للحفظ والاتعاظ.
  • ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴿٢٨﴾    [الرعد   آية:٢٨]
س / {آلا بذكر الله تطمئن القلوب} ما المقصود بالذكر؟ ج / ذكر الله تعالى يكون بالقلب؛ بالمحبة والتعظيم والتفكر.. واللسان؛ بالتسبيح والتحميد.. والجوارح بالطاعة والاتباع..
إظهار النتائج من 1201 إلى 1210 من إجمالي 8651 نتيجة.