عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴿١١٤﴾    [المائدة   آية:١١٤]
  • ﴿هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴿٣٨﴾    [آل عمران   آية:٣٨]
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴿٣٩﴾    [إبراهيم   آية:٣٩]
  • ﴿رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴿٨٣﴾    [الشعراء   آية:٨٣]
  • ﴿قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ﴿٣٥﴾    [ص   آية:٣٥]
س/ هل هناك فرق بين: ارزقني، وهب لي، في القرآن الكريم؟ ج/ الرزق: عطاء متكرر. ‏الهبة: العطاء بدون مقابل، وغالبًا يكون لمرة واحدة.
  • ﴿ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١﴾    [القلم   آية:١]
س/ ما هو تفسير {ن} في سورة القلم عند الإمام الطبري رحمه الله؟ (لم يتبين لي ما رجحه) بارك الله فيكم.. ج/ الطبري ذكر عدة أقوال في تفسير (ن)، ولم يرجح. ‏والأقرب عندي أنها من الحروف المقطعة التي تفتح بها السور. والله أعلم
  • ﴿أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ ﴿١٦٥﴾    [الشعراء   آية:١٦٥]
س/ قال سبحانه في سورة الشعراء {‏اتاتون الذكران من العالمين} ‏ما الحكمة من استعمال لفظ (الذكران) وليس الذكور في الآية ‏وهل هناك فرق في المعنى؟ ج/ الذكران على وزن فُعْلان، جمع ذكر، وهي صيغة تستخدم لجمع الكثرة، للدلالة على انتشار هذه الفاحشة فيهم. والله أعلم.
  • ﴿مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ﴿١٧﴾    [النجم   آية:١٧]
  • ﴿هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴿٢١٠﴾    [البقرة   آية:٢١٠]
س/ ما الفرق بين ذكر البصر والنظر في القرآن؟ ج/ النظر هو فعل العين، والإبصار ما ينتج عن ذلك الفعل، فربما تنظر إلى شيء ولكنك لا تبصر ما فيه لضعف بصر، أو ظلمة، أو غير ذلك من الأسباب.
  • ﴿بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿٢٨﴾    [الأنعام   آية:٢٨]
س/ قال تعالى: ﴿بَل بَدا لَهُم ما كانوا يُخفونَ مِن قَبلُ وَلَو رُدّوا لَعادوا لِما نُهوا عَنهُ وَإِنَّهُم لَكاذِبونَ﴾ [الأنعام: ٢٨] ما معنى هذه الاية، وما الذي كانوا يخفون؟ ج/ الحق الذي كانوا يخفونه في الدنيا ويكتمونه.
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾    [البقرة   آية:١٨٣]
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
  • ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾    [البقرة   آية:١٨٥]
  • ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴿١٨٦﴾    [البقرة   آية:١٨٦]
س/ في سورة البقرة، آيات الصوم من ١٨٣ الى ١٨٥، وأتت بعدها "وإذا سألك عبادي عني فإني قريب" هل أفهم أن الله أقرب للعبد عندما يسأله في شهر الصيام من غيره من الشهور، وأنه يجب على العبد إكثار الدعاء في الشهر الفضيل؟ ج/ لأن أوقات إجابة الدعاء فيه أكثر من غيره ، وخاصة في وقت الصيام.
  • ﴿قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُم بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ ﴿٣٣﴾    [البقرة   آية:٣٣]
س/ {قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ ۖ} لفظ ( قال ) تكرر كثيرًا ولم يذكر في أي آية ( قلت ) فما سبب قوله سبحانه ( قال ) وهو يخاطب النبي صلى الله عليه وسلم ؟ ج/ القرآن أنزل للناس عامة فالذي يظهر والله تعالى أعلم أنه جاء على أسلوب الحكاية والإخبار من الله تعالى عن ما كان ودار بينه تعالى وبين أنبيائه.
  • ﴿وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ﴿١١٢﴾    [النساء   آية:١١٢]
س/ {وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا...} ما الفرق بين الخطيئة و اﻹثم؟ ج/ الخطيئة: من الخطأ، وهو عدم الإصابة، وقد يكون عن عمد، وقد يكون عن غير عمد، إلا أن غير العمد أكثر، قال تعالى: (رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا) [البقرة:286]. أما الإثم فهو الذنب. قال القرطبي: قيل هما بمعنى واحد كرر لاختلاف اللفظ تأكيداً له، والخطيئة هي هنا الذنب. وقيل في تفسير الآية: إن الخطيئة بمعنى الصغيرة، والإثم بمعنى الكبيرة.
  • ﴿نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ﴿٣﴾    [يوسف   آية:٣]
س/" نحن نقص عليك أحسن القصص" {يوسف} هل قصة يوسف أحسن القصص؟ ج/ ليس المقصود أن سورة يوسف هي أحسن القصص القرآني على الإطلاق كما يتبادر إلى الفهم. علماً أن ورود الآية في مطلع سورة يوسف يوحي بذلك. المقصود الحديث عن جنس القصص القرآني ، وأنه أحسن القصص من حيث النوعية مطلقاً ، وأنه أحسن مما لم يقصه الله في القرآن . وفي كتاب للدكتور أحمد نوفل بعنوان (مناهج البحث و التأليف في القصص القرآني : دراسة تحليلية نقدية) تفاصيل أوفى حول هذه الفكرة .
  • ﴿وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ ﴿٤٨﴾    [آل عمران   آية:٤٨]
س / (ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل). عيسى سينزل ويحكم بالإسلام، هل يجوز تفسير "الكتاب" بالقرآن الكريم، لأنه سيحكم به ؟ ج / الكتاب فيه قولان : ١-أنه جنس الكتب السماوية للأنبياء قبله، ويمكن أن ندخل فيه القرآن تبعاً باعتباره سيحكم به . ٢-الكتابة.
إظهار النتائج من 1171 إلى 1180 من إجمالي 8650 نتيجة.