عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨﴾    [الكهف   آية:٢٨]
س/ قولة تعالى( وكان أمره فرطًا )هل يقصد منه ضياع الوقت وأنه يدعو فلايستجاب له؟ ج/ دلالة "فرطا" أوسع من ذلك ، فهي تدل على انفراط الأمر وتشتته وضياعه . ومنه ما ذكرتم .
  • ﴿فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴿١١﴾    [البلد   آية:١١]
س / في قولِ الله تعالى في سورةِ البلد :"فَلَا اقتَحَمَ العَقَبَةَ", هل (لا) زائدة في هذا الموضع بحيث أنَّ المعنى فاقتحم هذه العقبة؟ ج / المعنى فهلا تجاوز مشقة الآخرة بإنفاق ماله، فيأمن. وليست زائدة هنا .
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢١٨﴾    [البقرة   آية:٢١٨]
  • ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ﴿٨﴾    [آل عمران   آية:٨]
  • ﴿وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٥٦﴾    [الأعراف   آية:٥٦]
  • ﴿قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ ﴿٧٣﴾    [هود   آية:٧٣]
  • ﴿ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ﴿٢﴾    [مريم   آية:٢]
  • ﴿فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٥٠﴾    [الروم   آية:٥٠]
  • ﴿أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴿٣٢﴾    [الزخرف   آية:٣٢]
  • ﴿ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴿٢٧﴾    [الحديد   آية:٢٧]
س / ترد (رحمت الله) هكذا وفي مواضع بالمربوطة (رحمة الله).ماسبب الاختلاف وما الفرق بينهما ؟ ج / هذا مكتوب كما وجده العلماء في رسم المصحف العثماني المكتوب في عهد عثمان بن عفان، ولا يوجد تعليل دقيق لهذه الظاهرة في القرآن. والفرق بينها وبين المكتوبة بالتاء المربوطة هو في نطقها عند الوقف عليها. فتنطق بالتاء .
  • ﴿فَأَخْرَجْنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٣٥﴾    [الذاريات   آية:٣٥]
  • ﴿فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ ﴿٣٦﴾    [الذاريات   آية:٣٦]
س/ ﴿فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين * فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين﴾، هل هناك فرقٌ بين الإيمان والإسلام في هاتين الآيتين؟ ج/ إذا ورد أحد هذين اللفظين مفردًا عن الآخر فالمقصود به دين الإسلام كله، ولا فرق حينئذ بين الإسلام والإيمان. وأما إذا ورد هذان اللفظان معًا في سياق واحد، فالإيمان يراد به: الأعمال الباطنة، وهي أعمال القلوب، وأما الإسلام : فيراد به الأعمال الظاهرة.
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا ﴿٤٣﴾    [النساء   آية:٤٣]
  • ﴿فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا ﴿٩٩﴾    [النساء   آية:٩٩]
س / من أسماء الله الحسنى الغفور والعفو. ما الفرق من حيث المعنى بارك الله فيكم؟ ج / العفوّ هو الذي يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي وهو قريب من الغفور لكنه أبلغ منه فإن الغفران فيه ستر والعفو محو وهو أبلغ من الستر.
  • ﴿مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴿٢﴾    [طه   آية:٢]
س/ ‏"طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى" ما تدبر هذه الآية العظيمة؟ ج/ الخطاب للنبي ﷺ ، وفيه دلالة على أن السعادة الحقيقية في اتباع هدي القرآن الكريم.
  • ﴿وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ ﴿٣١﴾    [العنكبوت   آية:٣١]
  • ﴿وَلَمَّا أَن جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ﴿٣٣﴾    [العنكبوت   آية:٣٣]
س / قال الله تعالى (ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) ثم قال بعدها (ولما أن جاءت)!؟ ج / (أن) حرف مزيد للتوكيد، وأكثر ما يرد بعد (لمّا) لتحقيق الربط بين مضمون الجملتين اللتين بعدها.
  • ﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٤٤﴾    [فصلت   آية:٤٤]
س / ءأعجمي وعربي؟ ما معناها؟ ج / معناها: كيف يكون الرجل الأعجمي الذي يزعم المشركون أن الرسول أخذ القرآن عنه ويكون القرآن عربياً في غاية الفصاحة؟هذا تناقض منهم.
  • ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١﴾    [الملك   آية:١]
س/هل قراءة سورة تبارك كل ليلة تقي من عذاب القبر؟ ج/ نعم . هكذا ورد في فضلها من حديث جابر بن عبدالله في سنن الترمذي أن النبي ﷺ كان لاينام حتى يقرؤها، وهو حديث مقبول.
  • ﴿وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَّهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ﴿١٣٨﴾    [الأعراف   آية:١٣٨]
س/ في قصة موسى عليه السلام وعندما جاوز البحر وجد الذين يعكفون على أصنامهم . القرآن لم يذكر أنه دعاهم للتوحيد من باب الدعوة إلى الله. هل بسبب أن موسى لم يرسل لهم ام ماذا؟ ج/ الآيات تتضمن الإنكار عليهم، وعدم الذكر لايستلزم العدم وطريقة القرآن في عرض القصة عدم ذكر التفاصيل لكل حدث.
إظهار النتائج من 1191 إلى 1200 من إجمالي 8502 نتيجة.