عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَفَاكِهَةً وَأَبًّا ﴿٣١﴾    [عبس   آية:٣١]
س/ سؤالي عن آيه ٣١ في سورة عبس: {وفاكهة وأبا}، ما معنى: {وأبا} ؟ بارك الله فيك. ج/ الأبُّ هو ما ترعاه البهائم من النبات الذي ينبت على وجه الأرض.
  • ﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴿٤٧﴾    [البقرة   آية:٤٧]
  • ﴿وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا ﴿١١﴾    [المزمل   آية:١١]
  • ﴿وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ ﴿٢٧﴾    [الدخان   آية:٢٧]
  • ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴿١٥﴾    [الأحقاف   آية:١٥]
  • ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴿١١﴾    [الضحى   آية:١١]
س/ ماالفرق بين كلمتي "نَعمة" بفتح النون، و "نِعمة" بكسر النون، في القرآن ؟ ج/ النَّعْمَة بالفتح هي الترفه والراحة. وأما النِّعمة بكسر النون فاسم للحالة الملائمة لرغبة الإنسان من عافية، وأمن ورزق، ونحو ذلك.
  • ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُم بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴿٤٩﴾    [النساء   آية:٤٩]
  • ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴿٧٧﴾    [النساء   آية:٧٧]
  • ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴿٧١﴾    [الإسراء   آية:٧١]
س/ ما معنى فتيلا؟ ج/ الخيط الرقيق الذي يكون في شقّ النواة.
  • ﴿يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ﴿١٠٤﴾    [الأنبياء   آية:١٠٤]
س/ ما الوجه الدلالي للكتاب في قوله تعالى: {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ}؟ ج/ ما هو مكتوب في السجل, والمعنى: يوم نطوي السماء كطيّ السجل على ما كُتب فيه. والله أعلم.
  • ﴿عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ ﴿١٩٤﴾    [الشعراء   آية:١٩٤]
س/ كيف أتأثر بالقرآن؟ ج/ أن تخاطب به قلبك، مستحضرًا قوله تعالى: {نزل به الروح الأمين على قلبك}.. قف عند {على قلبك} وتدبرها طويلًا.
  • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴿١٨٥﴾    [آل عمران   آية:١٨٥]
  • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴿٣٥﴾    [الأنبياء   آية:٣٥]
  • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴿٥٧﴾    [العنكبوت   آية:٥٧]
س/ ما دلالة كلمة (ذوق) للموت في قوله تعالى: {كل نفس ذائقة الموت}، وكيف تكون ذائقة الموت؟ ج/ الذوق هو الذوق باللسان للطعام والشراب، ولكنه هنا استعير للتعبير عن الإحساس بالموت كأنه شرابٌ يشربه المرء لا مفر له منه، وفي هذا تصوير للشعور بالموت عند سكراته كأنه شراب يتجرعه الميت، وهذا أوقع للمهابة في نفس المرء من الموت وسكراته.
  • ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴿٢٠٧﴾    [البقرة   آية:٢٠٧]
س/ ماتفسير قوله تعالى: (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله) أرجو ذكر أمثلة على ذلك، جزيتم خيراً؟ ج/ يشري هنا معناها يبيع نفسه لله، كالمجاهد الذي يضحي بنفسه في سبيل الله.
  • ﴿أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴿٧٨﴾    [النساء   آية:٧٨]
  • ﴿مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ﴿٧٩﴾    [النساء   آية:٧٩]
س/ {وَإِن تُصِبهُمْ حسنةٌ يقولوا هذه مِنْ عند الله ۖ وإِن تصِبهم سيئةٌ يقولوا هَٰذِه من عِندِك ۚ قلْ كلٌّ منْ عندِ اللَّه}، كيف نوفق بين فهم هذه الآية والآية التي تليها مباشرة: {ما أَصابك منْ حسَنةٍ فَمِن اللَّهِ ۖ وما أَصَابَكَ من سيئةٍ فمِن نفسِك ۚ}؟ ج/ الآية الأولى اتهام من المنافقين للنبي صلى الله عليه وسلم تشاؤما، أن ما أصابهم من شدة فهي بسبب الرسول، أما الآية الثانية تقرير من الله أن ما أصاب العبد من السراء فهو فضل من الله، وما أصاب العبد من الضراء فهو بسبب مرتكبه من المعاصي، وكل ذلك بقضاء الله وقدره.
  • ﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا ﴿٨٨﴾    [مريم   آية:٨٨]
  • ﴿لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا ﴿٨٩﴾    [مريم   آية:٨٩]
س/ لماذا في قوله تعالى: ﴿وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحمنُ وَلَدًا﴾ استخدم ضمير الغائب، ثم الاية التي بعدها وهي قوله تعالى: ﴿لَقَد جِئتُم شَيئًا إِدًّا﴾ استخدم ضمير المخاطب؟ ج/ هذا أسلوب بلاغي يسمى: الالتفات. ‏والالتفات هنا من الغيبة إلى المخاطبة فيه مزيد تقريع لهم وإنكار عليهم، والله أعلم.
  • ﴿قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٧٨﴾    [الكهف   آية:٧٨]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
س/ مالفرق بين كلمة (تستطع) و(تسطع) في قصة موسى والخضر في سورة الكهف؟ ج/ قال ابن كثير في تفسيره: ‏(لما أن فسره له وبينه ووضحه وأزال المشكل قال: {ما لم تسطع} وقبل ذلك كان الإشكال قويًا ثقيلاً فقال: {سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا} فقابل الأثقل بالأثقل، والأخف بالأخف).
إظهار النتائج من 1161 إلى 1170 من إجمالي 8502 نتيجة.