عرض وقفات المصدر يحيى الزهراني

يحيى الزهراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 220 عدد الصفحات 22 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢٠ وقفة التساؤلات ٢١٩ وقفة أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

١
  • ﴿إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ ﴿٧٦﴾    [القصص   آية:٧٦]
س/ ما معنى قوله تعالى(إن الله لا يحب الفرحين)؟ ج/ أي : الأشرين البطرين الذين لا يشكرون الله على ما أعطاهم.
٢
  • ﴿بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ ﴿٢﴾    [ص   آية:٢]
س/ متى تكون العزة مذمومة؟ (في عزة وشقاق). ج/ قال ابن عاشور - رحمه الله - : والعزة تحوم إطلاقاتها في الكلام حول معاني المنعة والغلبة والتكبر ؛ فإن كان ذلك جاريا على أسباب واقعة فهي العزة الحقيقية، وإن كان عن غرور وإعجاب بالنفس فهي عزة مزورة .
٣
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴿٩٥﴾    [الأنعام   آية:٩٥]
س/ قال تعالى في سورة الأنعام: ﴿يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي﴾. وهو الموضع الوحيد الذي وردت فيها كلمة (مخرج) بصيغة اسم فاعل أما باقي المواضع بصيغة الفعل يخرج. فهل هناك من لفتة؟ ج/ في الكشاف ... المزيد
٤
  • ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٢٣﴾    [النساء   آية:٢٣]
س/ في آية النساء 23 "إلا ما قد سلف" المستثنى منه أهو الجمع بين الأختين أم جميع ما ذكر ؟ وحكم الاستثناء أهو خاص بزمن ﷶ ﷲ ﷺ ؟ أم يشمل كل المجتمعات الداخلة في الإسلام حديثا؟ أعني لو دخل رجل في الإسلام من... المزيد
٥
  • ﴿فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ ﴿٦﴾    [الأعراف   آية:٦]
س/ " و لنسألنّ المرسلين" ما الغرض من سؤال الرسل؟ ج/ عدل من الله , وهو أعلم بحالهم قال ابن عباس: «يسأل الله الناس عما أجابوا المرسلين، ويسأل المرسلين عما بلغوا»
٦
  • ﴿الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا ﴿٣٧﴾    [النساء   آية:٣٧]
س/ (ويكتمون ما آتاهم الله من فضله) ما المقصود بالكتمان هنا؟ ج/ قال الطبري : الذين يبخلون بتبيين ما أمرهم الله بتبيينه للناس، من اسم محمد صلى الله عليه وسلم ونعته ووصفته التي أنزلها في كتبه على أنبيائ... المزيد
٧
  • ﴿فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴿٣٦﴾    [آل عمران   آية:٣٦]
س/ قال الله تعالى ( وليس الذكر كالأنثى ) هل هو تفضيل الذكر على الأنثى ؟ ولماذا ؟ ج/ قال السعدي عند هذه الآية : فيه دلالة على تفضيل الذكر على الأنثى . لكن هذا التفضيل مربوط بما يستطيعه الرجل دون المرأة .
٨
  • ﴿يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴿٣٩﴾    [يوسف   آية:٣٩]
س/ لِم اقتران اسم الله الواحد بالقهار؟ ج/ قال ابن عطية : ووصف نفسه ب الْواحِدُ الْقَهَّارُ من حيث لا موجود إلا به،وهو في وجوده مستغن عن الموجودات لا إله إلا هو العلي العظيم.
٩
  • ﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴿٢٢﴾    [الحديد   آية:٢٢]
س/ (ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير) ﴿ مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ ) كيف ن... المزيد
١٠
  • ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴿٤٥﴾    [البقرة   آية:٤٥]
س/ ( واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين) لماذا قال تعالى وإنها ولم يقل وإنهما؟ ج/ لأن الضمير يعود على محذوف مقدر هو الخصلة أي وأن هذه الخصلة لكبيرة.

أسرار بلاغية

١
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١٧٠﴾    [النساء   آية:١٧٠]
س/ في قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ﴾ ذكر المفسرون في المتعلق الجار والمجرور (بالحق) أنه (حال)، أي: جاءكم محقًا؛ فما الدليل على هذا القول؟ ج/ سياق الآية هو الدليل على أن المتعلق (حال)، وإن كان المفسرون مخلتفين في تقدير الحال.
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 219 نتيجة.