عرض وقفات المصدر يحيى الزهراني

يحيى الزهراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 220 عدد الصفحات 22 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢٠ وقفة التساؤلات ٢١٩ وقفة أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٣١
  • ﴿الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴿٣﴾    [النور   آية:٣]
س/ ما تفسير قوله تعالى (الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة)؟ ج/ قال ابن كثير -رحمه الله-: (هذا خبر من الله تعالى بأن الزاني لا يطأ إلا زانية أو مشركة. أي: لا يطاوعه على مراده من الزنى إلا زانية عاصية أو مشركة، لا ترى حرمة ذلك).
٣٢
  • ﴿فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ ﴿٤﴾    [الروم   آية:٤]
س/ {وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ} هل المقصود نصر الله لهم في يوم موقعة بدر ام بإبرام صلح الحديبية؟ ج/ يقول الطبري: (ويوم يغلب الروم فارس يفرح المؤمنون بالله ورسوله ‌بنصر ‌الله إياهم على المشركين، ونصرة الروم على فارس).
٣٣
  • ﴿وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ﴿٣٤﴾    [فاطر   آية:٣٤]
س/ قال سبحانه (الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور) هل ختام الآية بوصف الله الغفور لبيان أن الحزن في الدنيا كان سببًا للمغفرة؟ ج/ إذا ربطنا الحزن بأن سببه كان الخوف من أهوال القيامة، أو من سوء عاقبة الذنوب، أو من النار فيمكن ذلك، والله أعلم.
٣٤
  • ﴿بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ ﴿٤﴾    [القيامة   آية:٤]
س/ ما معنى قوله تعالى (بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ)؟ ج/ ورد عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قوله: (لو شاء لجعله كخف البعير أو كحافر الحمار، ولكن جعله الله خلقا سويا حسنا جميلا تقبض به وتبسط به يا ابن آدم).
٣٥
  • ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢٣﴾    [يوسف   آية:٢٣]
س/ يقول الله تعالى (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا) لماذا لم يقل وراودته امرأة العزيز؟ ج/ قال ابن عاشور: (والتعبير عن امرأة العزيز بطريق الموصولية في قوله: (التي ‌هو ‌في ‌بيتها) = لقصد ما تؤذن به الصلة من تقرير عصمة يوسف- عليه السلام- لأن كونه في بيتها من شأنه أن يطوعه لمرادها).
٣٦
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴿٤٨﴾    [النساء   آية:٤٨]
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ﴿١١٦﴾    [النساء   آية:١١٦]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ﴿٤٧﴾    [النساء   آية:٤٧]
س/ ما الفرق بين الآيتين ٤٨ و ١١٦ من سورة النساء؟ ج/ قال ابن عاشور: (غير أن الآية السابقة قال فيها ومن يشرك بالله فقد ‌افترى إثما عظيما [النساء: 48] وقال في هذه [فقد ضل ضلالا ‌بعيدا] وإنما قال في السا... المزيد
٣٧
  • ﴿لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا ﴿١٧٢﴾    [النساء   آية:١٧٢]
س/ في سورة النساء؛ وردت الآية: (... وَمَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا) فلماذا وردَ الفعل (فسيحشرهم) مرفوعا؟ أليس هو جواب الشرط؟ ج/ الحشر ليس مختصًا ... المزيد
٣٨
  • ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ ﴿٧٥﴾    [الحجر   آية:٧٥]
  • ﴿وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقِيمٍ ﴿٧٦﴾    [الحجر   آية:٧٦]
  • ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ ﴿٧٧﴾    [الحجر   آية:٧٧]
س/ يقول سبحانه ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ • وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقِيمٍ • إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾ هل يقصد بالمتوسمين عامة الناس حتى الكفار؟ وهل خص المؤمن في ... المزيد
٣٩
  • ﴿وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٣٤﴾    [الأعراف   آية:١٣٤]
س/ هل هناك حكمة في مجيء حرف الجر لام في "لك" بدلاً من حرف الجر باء في موضع ﴿لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ﴾ في سورة الأعراف الآية ١٣٤؟ أثناء قراءتي للآية أخطأتُ بها وقرأتُها لنؤمنن بك بدلاً من "لنؤمنن لك" وهي في... المزيد
٤٠
  • ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴿٩﴾    [الحجر   آية:٩]
  • ﴿فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿٣٠﴾    [القصص   آية:٣٠]
س/ في القرآن الكريم عندما يتحدث الله عز وجل عن ذاته العلية أحيانا يقول (أنا) وأحيانا يقول (إنا) فما الفرق بين الكلمتين؟ ج/ لا فرق إلا حسب السياق، فـ (إنا) تُقال في مقام التعظيم والإجلال، وكل مقامات الله -جل وعلا- عظيمة، وهو أسلوب عربي يستعمل في مقام التعظيم كما ذكرت آنفًا.
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 219 نتيجة.