عرض وقفات المصدر يحيى الزهراني

يحيى الزهراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 220 عدد الصفحات 22 الصفحة الحالية 7
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢٠ وقفة التساؤلات ٢١٩ وقفة أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٦١
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴿١٤١﴾    [الأنعام   آية:١٤١]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ﴾؟ ج/ هذه تخص زكاة الحبوب والثمار، أي: أدوا زكاة ما حصدتم يوم حصاده.
٦٢
  • ﴿قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ﴿٢٤﴾    [ص   آية:٢٤]
س/ ما معنى: ﴿وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ﴾؟ ج/ الظن هنا معناه العلم، والمعنى: وعلم داوود أنما فتناه.
٦٣
  • ﴿أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٣٨﴾    [مريم   آية:٣٨]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ﴾؟ ج/ يعني: ما أسمعهم وأبصرهم.
٦٤
  • ﴿وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ ﴿٥﴾    [المدثر   آية:٥]
س/ ما معنى: ﴿وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ﴾؟ ج/ الرجز فيها قراءتان: بالضم والكسر؛ فمن ضمّ الراء وجهه إلى الأوثان، وقال: معنى الكلام: والأوثان فاهجر عبادتها، واترك خدمتها.
٦٥
  • ﴿قَالَ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ ﴿٧١﴾    [الحجر   آية:٧١]
  • ﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴿٧٢﴾    [الحجر   آية:٧٢]
س/ قال تعالى في سورة الحجر ﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾ بعد قوله تعالى ﴿قَالَ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ﴾، هل معنى هذا أنّ قوم لوط قاموا بإيذاء بناته؟ ج/ الذي... المزيد
٦٦
  • ﴿هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِّيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿٢٥﴾    [الفتح   آية:٢٥]
س/ قال الله تعالى في سورة الفتح: ﴿هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ﴾ معلوم أن النبي (ﷺ) كان ذاهباً ليعتمر، والهدي ليس من شر... المزيد
٦٧
  • ﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿٢٥﴾    [الحديد   آية:٢٥]
س/ ما وجه المقارنة بين إنزال وحي السماء وبين إنزال الحديد، في آية (٢٥) في سورة الحديد؟ ج/ (الإنزال) في آية الحديد ذكر المفسرون على أنه بمعنى الخلق، والإيجاد، والتقدير والتسخير؛ لأنه لما كانت أوامر الله تعالى وأحكامه تلقى من السماء إلى الأرض، جعل الكل (نزولاً) منها، والله أعلم.
٦٨
  • ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿٢٤٨﴾    [البقرة   آية:٢٤٨]
س/ ما هو التابوت المذكور في سورة البقرة: ﴿إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ﴾؟ ج/ صندوق كانت تعظمه بنو إسرائيل، يقال: كان فيه التوراة.
٦٩
  • ﴿وَمَا أَعْجَلَكَ عَن قَوْمِكَ يَا مُوسَى ﴿٨٣﴾    [طه   آية:٨٣]
  • ﴿قَالَ هُمْ أُولَاءِ عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ﴿٨٤﴾    [طه   آية:٨٤]
س/ ﴿وَمَا أَعْجَلَكَ عَن قَوْمِكَ يَا مُوسَى﴾ ، ﴿..وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى﴾ ماحكم العجلة في الآيتين؟ وهل كل عجلة تذم؟ ج/ العجلة في الآية الأولى: عتاب من الله لموسى (عليه السلام) أن عجل وترك قومه خلفه، وفي الثانية: إجابة من موسى (عليه السلام) عن سبب عجلته.
٧٠
  • ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾    [الذاريات   آية:٥٦]
  • ﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ ﴿٢٦﴾    [الأنبياء   آية:٢٦]
س/ قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ لماذا سبق ذكر الجن الإنس في هذا الموضع من كتاب الله عز وجل؟ ج/ قال ابن عاشور: وتقديم الجن في الذكر في قوله: (وَمَا خَلَقْتُ الْ... المزيد
إظهار النتائج من 61 إلى 70 من إجمالي 219 نتيجة.