عرض وقفات المصدر يحيى الزهراني

يحيى الزهراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 220 عدد الصفحات 22 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢٠ وقفة التساؤلات ٢١٩ وقفة أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ ﴿٢٠﴾    [الرحمن   آية:٢٠]
س/ قوله(بينهمابرزخ لايبغيان) هل المراد بالبرزخ هنا حاجز من قدرة الله، أو حاجز من الأرض .. وأيهما أقرب لسياق الآية؟ ج/ البرزخ بمعنى الحاجز , والحاجز حسي , ولا يلغي قدرة الله .
١٢
  • ﴿الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴿٢﴾    [المؤمنون   آية:٢]
  • ﴿وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ﴿٣﴾    [المؤمنون   آية:٣]
  • ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ﴿٤﴾    [المؤمنون   آية:٤]
س/ ﴿الَّذينَ هُم في صَلاتِهِم خاشِعونَ۝وَالَّذينَ هُم عَنِ اللَّغوِ مُعرِضونَ۝وَالَّذينَ هُم لِلزَّكاةِ فاعِلونَ﴾ [المؤمنون: ٢-٤] أغلب الآيات في بقية السور تكون الزكاة معطوفة ومرتبطة بالصلاة مباشرة.. ... المزيد
١٣
  • ﴿قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ ﴿١٠٤﴾    [الأنعام   آية:١٠٤]
  • ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ ﴿١٠٨﴾    [يونس   آية:١٠٨]
س/ ﴿وَمَاۤ أَنَا۠ عَلَیۡكُم بِحَفِیظࣲ﴾ [الأنعام ١٠٤] ﴿وَمَاۤ أَنَا۠ عَلَیۡكُم بِوَكِیلࣲ﴾ [يونس ١٠٨] ما الفرق بين المعنيين؟ ج/ قال أبو حيان -رحمه الله-: (وما أنا ‌عليكم ‌بحفيظ؛ أي: برقيب أحصر أعمالكم، أو بوكيل: آخذكم بالإيمان).
١٤
  • ﴿إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ ﴿١٥٨﴾    [البقرة   آية:١٥٨]
س/ قال تعالى ﴿إِنَّ الصَّفا وَالمَروَةَ مِن شَعائِرِ اللَّهِ فَمَن حَجَّ البَيتَ أَوِ اعتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِما وَمَن تَطَوَّعَ خَيرًا فَإِنَّ اللَّهَ شاكِرٌ عَليمٌ﴾ [البقرة: ... المزيد
١٥
  • ﴿قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ﴿٧٩﴾    [يس   آية:٧٩]
  • ﴿الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ ﴿٨٠﴾    [يس   آية:٨٠]
س/ قال تعالى في سورة يس (قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل شيء عليم*الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارًا فإذا أنتم منه توقدون) ما المناسبة بين الآيتين؟ ج/ المعنى كما قال الطبري -رحمه الله-: (الذي أ... المزيد
١٦
  • ﴿الم ﴿١﴾    [الروم   آية:١]
  • ﴿غُلِبَتِ الرُّومُ ﴿٢﴾    [الروم   آية:٢]
  • ﴿فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴿٣﴾    [الروم   آية:٣]
  • ﴿فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ ﴿٤﴾    [الروم   آية:٤]
س/ في أولى آيات سورة الروم المشهور في تفسيرها عن سبب فرح المؤمنين أن الروم أهل كتاب. سورة الروم نزلت في أولى سنين البعثة في وقت يعذب المشركون بلالا وعمار ، وفرح المؤمنين بنصر الروم يتنافى مع واقع الحي... المزيد
١٧
  • ﴿أَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا فَإِنَّا مُبْرِمُونَ ﴿٧٩﴾    [الزخرف   آية:٧٩]
  • ﴿أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ ﴿٨٠﴾    [الزخرف   آية:٨٠]
س/ ما حكم الوقف على كلمة (بلى) في قوله تعالى في سورة الزخرف (أم أبرموٓا أمرا فإنا مبرمون أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون)؟ ج/ قال الزركشي -رحمه الله-: (اختلفوا في جواز الوقف عليها والأحسن المنع؛ لأن ما بعدها متصل بها وبما قبلها).
١٨
  • ﴿يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ﴿٢٥﴾    [المطففين   آية:٢٥]
س/ "يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ﴿25﴾ خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴿26﴾" ما المقصود بختامه مسك؟ ج/ أي تفوح رائحة المسك منه إلى نهايته، وقيل غير ذلك.
١٩
  • ﴿ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿٨٨﴾    [الأنعام   آية:٨٨]
س/ في قوله تعالى (ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون) ماذا أفادت التعدية بكلمة (عنهم)؟ وماذا تفيد (لو)؟ ج/ قال ابن كثير: «فيه تشديد لأمر الشرك، وتغليظ لشأنه، وتعظيم لملابسته».
٢٠
  • ﴿فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴿٧٨﴾    [الأعراف   آية:٧٨]
  • ﴿فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴿٣٧﴾    [العنكبوت   آية:٣٧]
س/ في قصة شعيب عليه السلام يقول الله تعالى (فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين) مرتين في سورة هود ، وفي سورة الأعراف والعنكبوت (...فأصبحوا في دارهم جاثمين) ‏ما الفرق بين ديارهم ودارهم؟ ج/ في الآية الأولى مطلق البلد، كقولنا: دار حرب، وأما الثانية بمعنى المنازل والدور، والله أعلم.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 219 نتيجة.