عرض وقفات المصدر يحيى الزهراني

يحيى الزهراني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 220 عدد الصفحات 22 الصفحة الحالية 21
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٢٠ وقفة التساؤلات ٢١٩ وقفة أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٢٠١
  • ﴿مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴿٣٥﴾    [مريم   آية:٣٥]
س/ يقول عز وجل: ﴿مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾ هل المتحدث هنا هو عيسى عليه السلام مُكَمِلاً كلامه في المهد؟ ج/ القائل هو الله - جل وعز - كما أشار إلى ذلك الطبري وغيره من المفسرين.
٢٠٢
  • ﴿قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا ﴿١٨﴾    [الفرقان   آية:١٨]
س/ يقول سبحانه: ﴿قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا﴾ هل الذين... المزيد
٢٠٣
  • ﴿الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿٦٦﴾    [الأنفال   آية:٦٦]
س/ كيف نفسر هذه الآية: ﴿الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا﴾ مع اعتبار أن علم الله غير مخلوق؟ ج/ جملة (وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا) في موضع الحال كما ذكر ذلك ابن عاشور، و(المعنى): أي خفف الله عنكم، وقد علم من قبل أن فيكم ضعفًا.
٢٠٤
  • ﴿ص‌ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ ﴿١﴾    [ص   آية:١]
س/ في بداية تفسير سورة (ص) كان لابن القيم رحمه الله تعليق على مناسبة الافتتاح بـ (ص) وكلامه مرفق في الصورة فهل هو يقصد عندما قال هل يليق بهذه السورة غير (ص) الاختصار أو صفات حرف الصاد أو ماذا يقصد بوص... المزيد
روابط ذات صلة:
٢٠٥
  • ﴿فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا ﴿٤٠﴾    [الكهف   آية:٤٠]
س/ قال تعالى في سورة الكهف: ﴿فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا﴾ هل (عسى) هنا دعاء من الرجل الصالح على صا... المزيد
٢٠٦
  • ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴿١٠﴾    [الحجرات   آية:١٠]
  • ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴿٤٧﴾    [الحجر   آية:٤٧]
  • ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿١٠٣﴾    [آل عمران   آية:١٠٣]
س/ ما الفرق بين كلمة (إخوة) كما في قوله: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ﴾، وكلمة (إخوان) كما في قوله: ﴿فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا﴾، وقوله: ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا﴾؟ ج/ لا فرق بينها، ويرى بعضهم أن الأخ في الدين يجمع ‌إخوانا، والأخ في النسب يجمع ‌إخوة.
٢٠٧
  • ﴿إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﴿٣﴾    [مريم   آية:٣]
س/ ﴿إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا﴾ ‏ما الوقفة في هذه الآية؟ ج/ لعلك تريد الحكمة من التعبير بالنداء الخفي؛ فإن كان الأمر كذلك فقد قال ابن عاشور في هذا: (وإنما كان خفيا لأن زكريا رأى أنه أدخل في الإخلاص مع رجائه أن الله يجيب دعوته لئلا تكون استجابته مما يتحدث به الناس).
٢٠٨
  • ﴿وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٨١﴾    [النساء   آية:٨١]
س/ في قوله تعالى: ﴿فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾ ذكر المفسرون قولين في معنى الإعراض: (‏القول الأول): ولا تهتك أستارهم إلى أن يأمر الله فيهم، (‏القول الثاني)... المزيد
٢٠٩
  • ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿٥٦﴾    [القصص   آية:٥٦]
س/ ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾ ‏هل المشيئة هنا تعود لله سبحانه وتعالى أو للبشر؟ ج/ المقصود في الآية هداية التوفيق، وهي بيدي الله تعالى.
٢١٠
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ﴿٣٠﴾    [فصلت   آية:٣٠]
س/ (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ) ‏ما معنى: ... المزيد
إظهار النتائج من 201 إلى 210 من إجمالي 219 نتيجة.