عرض وقفات أسرار بلاغية

  • ﴿وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ﴿٧﴾    [الضحى   آية:٧]
• التساؤل: ﴿وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى﴾ ما دلالة ذكر نعمة (الهداية) بعد الضلال؟ • إجابة التساؤل: - لأن الهداية من حيرة الاعتقاد هي المنة الكبرى. - لعلها كانت بسبب ما كان يعانيه في هذه الفترة من انقطاع الوحي؛ فجاءت الآية تطمئنه أن ربه لن يتركه بلا وحي، كما لم يتركه من قبل في حيرة!!
روابط ذات صلة:
  • ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ﴿٩﴾    [الضحى   آية:٩]
  • ﴿وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴿١٠﴾    [الضحى   آية:١٠]
  • ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴿١١﴾    [الضحى   آية:١١]
• التساؤل: ما دلالة (ترتيب) الآيات الثلاث ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ • وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ • وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ على الآيات الثلاث التي قبلها؟ • إجابة التساؤل: ليناسب أنه وجده يتيمًا وضالًا وعائلاً فآواه وهداه وأغناه، فمهما يكن من شيء فلا تنس نعمة الله عليك في هذه الثلاث، وتعطّف على اليتيم، وترحّم على السائل فقد ذقت اليتم والفقر. (روح المعاني؛ ٣٨٤/١٥) باختصار.
روابط ذات صلة:
  • ﴿وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴿١٠﴾    [الضحى   آية:١٠]
• التساؤل: ما دلالة السائل في قوله: ﴿وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ﴾؟ • إجابة التساؤل: ليشمل كل سائل، ولا يختص بسائل العطاء، وأعظم صفات الرسول (ﷺ) إرشاد المسترشدين. (التحرير والتنوير؛ ٤٠٢/٣٠)
روابط ذات صلة:
  • ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴿١١﴾    [الضحى   آية:١١]
• التساؤل: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ ما الحكمة في تأخير الله سبحانه حقّ نفسه عن حق اليتيم والسائل؟ • إجابة التساؤل: لأنه غنيٌ وهما محتاجان، وتقديم حق المحتاج أولى.
روابط ذات صلة:
  • ﴿أَرَأَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى ﴿١٣﴾    [العلق   آية:١٣]
• التساؤل: ما دلالة قوله: ﴿أَرَأَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى﴾؟ • إجابة التساؤل: إيذان للنبي (ﷺ) بأن أبا جهل سيُكذّبه حين يدعوه إلى الإسلام وسيتولّى، ووعد بأنّ الله ينتصف له منه. (التحرير والتنوير؛ ٣٠/ ٤٤٩).
روابط ذات صلة:
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
• التساؤل: ما دلالة قوله: ما وجه التعبير بقوله تعالى: (عَلَى سَفَرٍ) دون (مسافر)؟ • إجابة التساؤل: التعبير بقوله تعالى: (عَلَى سَفَرٍ) دون (مسافر) مناسب من جهة أن السفر يتعلق بالقصد، بخلاف المرض فإنه وصف عارض لا قصد للإنسان فيه، كما أن السفر يتعلق بحال الإنسان لا بذاته، بخلاف المرض فإنه صفة قائمة بذاته.
روابط ذات صلة:
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
• التساؤل: على ما تدل الجملة في قوله تعالى: (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ)؟ • إجابة التساؤل: هو أن الجملة دالة ابتداءً على التخيير بين الصيام والإطعام لمن شق عليه الصوم، ثم نسخ حكم التخيير منها وخصص الحكم فيها بعد ذلك بالكبير العاجز، مع بقاء الرخصة للمريض والمسافر في الآية.
روابط ذات صلة:
  • وقفات سورة القدر

    وقفات السورة: ٢٩٣ وقفات اسم السورة: ٢٩ وقفات الآيات: ٢٦٤
• التساؤل: ما وجه ترتيب سورة القدر بعد سورة العلق؟ • إجابة التساؤل: كأنّه إيماءٌ إلى أنّ الضمير في (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ)، يعود إلى القرآن الذي ابتدئ نزوله بسورة العلق. (التحرير والتنوير؛ ٤٥٦/٣٠).
روابط ذات صلة:
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴿١﴾    [القدر   آية:١]
• التساؤل: ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾ ما دلالة نون العظمة في قوله تعالى: (إِنَّا)؟ • إجابة التساؤل: تشريفٌ عظيمٌ للقرآن الكريم، وبإسناد إنزاله إلى نون العظمة ما ينبئ عن كمال العناية به. (التحرير والتنوير؛ ٣٠/ ٤٥٨).
روابط ذات صلة:
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴿١﴾    [القدر   آية:١]
• التساؤل: ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾ ما وجه الإتيان بـ ضمير القرآن دون اسمه الظاهر في قوله: (أَنزَلْنَاهُ)؟ • إجابة التساؤل: إيماءٌ إلى أنه حاضرٌ في أذهان المسلمين لشدة إقبالهم عليه. (التحرير والتنوير؛ ٤٥٦/٣٠)
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 11651 إلى 11660 من إجمالي 11693 نتيجة.