-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿٣٢﴾ ﴾
[مريم آية:٣٢]
﴿ وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً ﴾ من علامات الفلاح بر الوالدين ؛ ومن علامات الشقاء عقوق الوالدين .
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿٣٢﴾ ﴾
[مريم آية:٣٢]
{ وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا } شقي مَن لم يُرزق بر أمه .
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿٣٢﴾ ﴾
[مريم آية:٣٢]
إذا أردت التوفيق والسعادة والرضى فعليك ببر الوالدين وخاصة الوالدة أحياءً كانوا أو أمواتاً؛﴿و(برًّا بوالدتي) ولم يجعلني جبّاراً (شقيّاً)﴾. .
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿٣٢﴾ ﴾
[مريم آية:٣٢]
القرآن_علمني أن من يريد التوفيق والسعادة فعليه ببر الوالدين وخاصة الوالدة أحياء كانوا أو أمواتا؛﴿و(برا بوالدتي) ولم يجعلني جباراً(شقيّاً) ﴾.
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿٣٢﴾ ﴾
[مريم آية:٣٢]
وإن تعسّرت بك الأمور فالزم والديك والتمِس رضاهما إن كانوا أحياءا وبرّهما إن كانوا أمواتاً، ﴿ وبرّاً بوالدتي ولم يجعلني جباراً (شقيّاً) ﴾./
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿٣٢﴾ ﴾
[مريم آية:٣٢]
لا تجد أحدًا عاقًّا لوالديه إلا وجدته جبارًا شقيّا قال ﷲ ﷻ : ﴿وبرًّا بوالدتي ولم يجعلني جبَّارًا شقيًّا﴾.
|
-
﴿أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٣٨﴾ ﴾
[مريم آية:٣٨]
[ لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين ] الظالم لايرى إلا نفسه ، ولا يسمع إلا صوته فمن حبس نفسه في غرفة مظلمة فكيف يتسلل النور إليه!!
|
-
﴿وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٩﴾ ﴾
[مريم آية:٣٩]
[وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر] الباب عندما لايزال مفتوحا بإمكانك دخوله في أي وقت لكن سيأتي وقت فيغلق تماما ومامن أحد سيفتحه لك.
|
-
﴿وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٩﴾ ﴾
[مريم آية:٣٩]
(وأنذرهم يوم الحسرة إذ قُضيَ الأمر!) حين تُغلق صحف العمل، ويبدأ الحساب، تتحسر النفوس!
|
-
﴿وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٩﴾ ﴾
[مريم آية:٣٩]
عندما يفقد أحدنا عزيزاً عليه ، شخص ، مال .. إلخ فإنه غالبا يصاب بحالة من الحزن والهم .. فكيف بمن يخسر الدنيا والآخرة ! {وأنذرهم يوم الحسرة .
|