-
﴿قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ ﴿٦٨﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٨]
ما كل مجادل يبحث عن الحق أو يقبله، فإن إبراهيم ﷺ أقام لقومه أقوى الحجج والبراهين على بطلان أصنامهم، ومع ذلك اتفقوا عنادًا (حرقوه وانصروا آلهتكم).
|
-
﴿قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ ﴿٦٣﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٣]
-
﴿فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ ﴿٦٤﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٤]
في محاجة أهل الباطل: -استخدم الأسئلة العقلية المسكتة {قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون. فرجعوا إلى أنفسهم...}.
|
-
﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴿٦٩﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٩]
يا رحمن، جعلتَ النار بردًا وسلامًا على إبراهيم فاجعل البَرْد دفئًا وأمانًا على المسلمين..
|
-
﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴿٦٩﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٩]
ولو اكتفى ربنا بقوله: "كوني بردًا وسلامًا" ولم يقل على إبراهيم.. لبطل مفعول النار إلى يوم القيامة..
|
-
﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴿٦٩﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٩]
وقف أهل العلم عند الآية: "يا نار كوني بردًا وسلامًا على إبراهيم" قالوا: لو قال الله: "كوني بردًا" فقط لمات إبراهيم من البرد لكنه قال: "وسلامًا".
|
-
﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴿٦٩﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٩]
(يا نارُ كوني بردًا وسلامًا) ليس ضروريًا أن ترحل نيران المصاعب من حياتنا، المهم أن تشعر قلوبنا أنها برد وسلام.
|
-
﴿قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴿٦٩﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٦٩]
(قلنا يا نار كوني بردًا) لم يأمرها أن تنطفئ بل تبقی نارًا باردة، هذا كمال القدرة سبحانك اللهم وبحمدك؟؟؟
|
-
﴿وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ﴿٧٠﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٠]
(وأرادوا به كيدًا فجعلناهم اﻷخسرين) (فجعلناهم): (الله) للمؤمن الغافل الذي تكاد به المكائد.
|
-
﴿وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ﴿٧٠﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٠]
﴿وأرادوا به كيداً فجعلناهم الأخسرين﴾ كن له عبدًا يكن لك أمنًا وعونًا ولو كان جميع من في الأرض ضدك.
|
-
﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ ﴿٧٢﴾ ﴾
[الأنبياء آية:٧٢]
﴿وَهَــبْــنَـا لهُ إسحاق ويعقوب﴾ صلاح الذرية هِــبِــة من الله لك... تحتاج إلى شكر.
|