-
﴿فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴿٢٢﴾ ﴾
[مريم آية:٢٢]
-
﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴿١٦﴾ ﴾
[مريم آية:١٦]
"مكانا شرقيا" ، "مكانا قصيا" في عبادتها حرصت على اختيار الجهة .. أما في حملها فلم تحرص!! الهم يجعل الجهات متشابهة .
|
-
﴿فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴿٢٢﴾ ﴾
[مريم آية:٢٢]
-
﴿فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ﴿٢٧﴾ ﴾
[مريم آية:٢٧]
"(فحملته) فانتبذت به" "فأتت به قومها (تحمله)" همك الذي تحمله فيه ميلاد فرجك.
|
-
﴿فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴿٢٢﴾ ﴾
[مريم آية:٢٢]
-
﴿فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ﴿٢٧﴾ ﴾
[مريم آية:٢٧]
فحملته.......فأتت به قومها تحمله.....فحملته...تحمله ....يسجل القرآن عناء الأمهات.
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
قالت مريم (ياليتني مت قبل هذا) كم من (لفظ) تمنيناه ثم ندمنا عليه ، (ﻻ أحسن من تدبير الله لنا) .
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
"ياليتني متُّ قبل هذا " قالتها امرأة صالحة في لحظة ألم .. لا تعاتب على الكلمات في الأوقات الصعبة .
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
(ياليتني مت قبل هذا) مريم عليها السلام تمنت الموت ثم أصبحت (أم نبي) الموقف الذي تتمنى فيه الموت قد تكون فيه (حياتك الحقيقية) .
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
-
﴿فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا ﴿٢٦﴾ ﴾
[مريم آية:٢٦]
(ياليتني مِتُّ قبلَ هذا ) لا تضجر وراء الألم بشرى يسترها الغيب ،( فكُلي واشربي وَقرِّي عيْنا ) .
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
-
﴿فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا ﴿٢٦﴾ ﴾
[مريم آية:٢٦]
كم بين الضيق والفرج؟ الجواب : هو ما بين قول مريم (ياليتني مت) ؛ وقول(فكلي واشربي وقري عينا) .
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
[ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ] لا تجزع بما تراه من منظورك انه مصيبة فقد يكون من خلفه خير عميم قصر عنه إدراكك
|
-
﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ﴿٢٣﴾ ﴾
[مريم آية:٢٣]
(ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا) العفيفات يتمنين الموت،،ولا أن تمس أعراضهن بكلمة،فضلا عن أن يصل إليها فاجر .
|