-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
[ وكان تقيـا ] قيمة المرء عند الله ليس بما يملك من مال او جاه بل بما يملك من نفيس الأخلاق والدين ، والتقوى رأس مالك .
|
-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
"وكان تقيا" أعظم تزكية !! وبقينا نحن لا ندري أيقول عنا ربنا في الملأ الأعلى : وكان تقيا .. أم وكان شقيا .. يارب غفرانك .
|
-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
( وحنانا من لدنا) مهما كان ألمك وأملك سيدركه (حنان الله)"
|
-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
( وحناناً من لدُنا ) مهما كان ألمك ومصابك ، سوف يدركـه حـنان ربك .
|
-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
﴿ ﻭَﺣَﻨَﺎﻧًﺎ ﻣِﻦْ ﻟَﺪُﻧَّﺎ ﴾ حين يعطيك الله الحنان والرحمة فقد أعطاك خيرا عظيما !
|
-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
قرأ_الإمام : ﴿ وحنانًا من لدنا ﴾ الحنان عطيّةٌ ربانية .
|
-
﴿وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾ ﴾
[مريم آية:١٣]
" وحناناً من لدنّا " . لن تجد أحن مِن الله عليك ؛ الله وحده يغشاك بحنانه .. حين يتخلى الجميع عنك.
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا ﴿١٤﴾ ﴾
[مريم آية:١٤]
﴿ ﻭﺑﺮﺍ ﺑﻮﺍﻟﺪﻳﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺟﺒﺎرا عصيا ﴾ ﻗﺎﻝ ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ المسيب : " ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻻ ﻳﻤﻮﺕ ﻣﻴﺘﺔ ﺍﻟﺴﻮﺀ " ﺭﺏ ﺣﺴﻦ الخاتمة.
|
-
﴿وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا ﴿١٤﴾ ﴾
[مريم آية:١٤]
﴿(وبرا) بوالديه ولم يكن (جبارا) عصيا﴾ القلوب الرحيمة المتواضعة هي المحبوبة للوالدين.
|
-
﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴿١٦﴾ ﴾
[مريم آية:١٦]
[ واذكر في الكتـاب مريـم ] في مقاييس الله ، لا يهم لونك او جنسك او شكلك المهم هو قلبك المخلص وعملك الصادق فهذا فقط هو الذي يرفعك .
|