في المعاملات ••
( إِنَّ ذَٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ ۖ )
هل حدث مرة أن تعرضت للإحراج
والمضايقة من شخص ما في موقف
تملك فيه القدرة على إيقافه لكنك
صبرت حياء ؟
هنيئاً ..
هذا من أخلاق الأنبياء
وسيدافع الله عنك.
في العلاقات ••
قال جل جلاله على لسان موسى ؛
﴿ وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ﴾
إذا ضاق الصدر ،
و انعقد اللسان ،
وأصبحت كل لغات العالم خرساء ،
فأنت بحاجة لأخٍ صالح ،
يشد من أزرك .
في الحياة ••
( وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ )
لايُغلق باب إلا فتح الله غيره ،
حتى الرضيع العاجز عن كل شيء
والتي رفضت أمه رضاعه ،
وعده الله بمرضعة أخرى .
في العلاقات ••
( قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا )
فيها إشارة إلى أن دعاء الإثنين أحرى بالإجابة من دعاء الواحد .
لا تستقل دعوتك ضمها لدعوات المسلمين .
رسالة يقين ••
( إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا )
قيل خاف من استهزاء الناس به
لعظم سؤاله بالولد في الكبر .
هات دعوتك التي يستبعد
إجابتها الناس، وقل : يا رب .
عن الله أحدثك ••
( إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ )
إنّ المؤمن العارف باللَّه حقًا،
لا يزال يطلب من الله حاجته،
حتى لو كانت السنن الطبيعية
كلها تعبر عن استحالة الوقوع !