عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى ﴿٨﴾    [النجم   آية:٨]
س/ في قوله تعالى: ﴿ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى﴾ من الموصوف؟ ج/ هو جبريل عليه السلام، وهو المروي عن الكثير من السلف.
  • ﴿وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الْأُولَى ﴿٥٠﴾    [النجم   آية:٥٠]
س/ من هم ﴿عَادًا الْأُولَى﴾؟ ج/ قوم هود وهي أول أمة أهلكت بعد قوم نوح. س/ وهل هناك عادا ثانية؟ لماذا قال الله تعالى (الْأُولَى)؟ ج/ على الجواب المتقدم لا يلزم، وقيل: الأولى قوم هود والأخرى إرم. والذي يظهر رجحان ما تقدم لأن إرم هم قبيلة قوم هود، والله أعلم.
  • ﴿فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴿٣٦﴾    [آل عمران   آية:٣٦]
س/ ﴿وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ﴾ من الذي قالها في تلك الآية؟ ج/ جملة اعتراضية، والقائل المولى تبارك وتعالى على جهة التفخيم لشأن الوليدة.
  • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴿٣٥﴾    [الأنبياء   آية:٣٥]
س/ ﴿وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ﴾ كيف يكون (الخير) فتنة؟ ج/ الفتنة هي الاختبار والابتلاء تكون في الشر بالحذر منه والخير باستغلاله فيما شرع الله.
  • ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾    [الكافرون   آية:١]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿٧﴾    [التحريم   آية:٧]
س/ قال تعالى: ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾، وقال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَعْتَذِرُوا﴾ أليس كلاهما خطاب؟ سمعت من يقول أن الكافر لم ينادى في القرآن.!! ج/ الأولى ليست خطاب للكافرين، والمقولة المسموعة غير صحيحة، وقد تحتاج إلى تفسير من قائلها. س/ أليس النداء في الغالب تشريف مثل النداء للمؤمن ولهذا لم ينادى الكافر إلا في آية واحد؟ ج/ لا يُسَلَّم بذلك.
  • ﴿قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا ﴿٦٢﴾    [الإسراء   آية:٦٢]
  • ﴿قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ ﴿١٢﴾    [الأعراف   آية:١٢]
س/ ﴿قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ..﴾ • ﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ﴾ كيف الجمع بين الآيتين؟ ج/ هذا من كلام إبليس ولا يسلم له هذا التفضيل.
  • ﴿فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى ﴿٢٠﴾    [طه   آية:٢٠]
  • ﴿وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ ﴿١٠﴾    [النمل   آية:١٠]
س/ لماذا وصفت العصا بأنها (حية) و(جان)؟ ج/ الأولى تشبيه لها في حجمها وضخامتها، والثانية في سرعتها وخفة حركتها.
  • ﴿وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿١٠٢﴾    [البقرة   آية:١٠٢]
س/ كيف يعلم الملكان هاروت وماروت السحر وهم ملائكة؟ ج/ ابتلاء واختبار من الله تعالى، ويقولا: ﴿إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ﴾، كما قال تعالى: (ونفس وما سواها، فألهما فجورها وتقوها، قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها).
  • ﴿هَارُونَ أَخِي ﴿٣٠﴾    [طه   آية:٣٠]
س/ لماذا اختار موسى عليه السلام أخاه هارون في الدعوة؟ ج/ لإيمانه، وكونه أقرب الناس إليه.
  • ﴿وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿١٣﴾    [يس   آية:١٣]
س/ ما الفرق بين المدينة والقرية في القرآن؟ وهل كل قرية يدخلها نبي تتحول مدينة؟ ج/ قد يطلق على القرية مدينة والعكس، وأما المعنى المراد لهما فيكون بناء على سيق الآية، أما أن كل قرية يدخلها نبي تتحول إلى مدينة فلا يسلم به.
إظهار النتائج من 4951 إلى 4960 من إجمالي 8502 نتيجة.