عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٤٧﴾    [الحج   آية:٤٧]
س/ الله عز وجل خلق السموات والأرض في ستة آيام والله يقول "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون "هل معناه أن الله خلقها في 6000 يوم ؟ ج/ ذهب أكثر المفسرين إلى أن الأيام هي من أيام الدنيا كما ذكر ذلك ابن عطية، وقيل: المراد الأوقات والمراد أزمنة متتابعة كالأيام.
  • ﴿قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي ﴿٩٤﴾    [طه   آية:٩٤]
س/ لم قال هارون لموسى( يا ابن أم...) ؟ ج/ذكر هارون بنوة الأم ليكون ذلك أرأف وأنجع عند موسى، وإلا فهو شقيقه لأمه وأبيه، وذكر الأم تذكير بأقوى أواصر الأخوة.
  • ﴿وَإِن كَانُوا مِن قَبْلِ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْهِم مِّن قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ ﴿٤٩﴾    [الروم   آية:٤٩]
س/ يقول الحق سبحانه :(وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين) ما معنى الآية؟ ج/المعنى: أن الذين أصابهم المطر كانوا من قبل أن ينزل عليهم المطر (مبلسين) يعني: قنطين من نزول المطر، فجاء المطر وهم محتاجون إليه.
  • ﴿هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ ﴿١٣٨﴾    [آل عمران   آية:١٣٨]
س/ ما إعراب وهدى في قوله تعالى﴿هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين﴾؟ ولم صارت تنوين بالفتح بدل الضم إن كانت معطوفة؟ ج/ (هدى) معطوف على (بيان) مرفوع مثله، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف.
  • ﴿هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ ﴿١٣٨﴾    [آل عمران   آية:١٣٨]
  • ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٤٦﴾    [المائدة   آية:٤٦]
س/ قال تعالى عن القرآن: { هدى وموعظة للمتقين } هل معنى هذا أن العبد لن يهتدي بالقرآن إلا إذا وصل لمنزلة التقوى؟ وكيف يصل لها بدون هداية القرآن؟ ج/ هما متلازمان، فالتقوى داعية للاهتداء بالقرآن، والاهتداء بالقرآن يزيد التقوى ويرسخها. والمقصود أن الهداية الكاملة بالقرآن والاتعاظ بمواعظه لا تكون إلا لمن اتقى الله.
  • ﴿ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى ﴿٦﴾    [النجم   آية:٦]
س/ قال تعالى : (ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى) ما معنى مرة؟ ج/ أي ذو قوة عظيمة، والمقصود جبريل عليه الصلاة والسلام.
  • ﴿وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٧١﴾    [الأعراف   آية:١٧١]
  • ﴿تَرَى الظَّالِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا كَسَبُوا وَهُوَ وَاقِعٌ بِهِمْ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي رَوْضَاتِ الْجَنَّاتِ لَهُم مَّا يَشَاءُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴿٢٢﴾    [الشورى   آية:٢٢]
س/قال تعالى: { وظنوا أنه واقع بهم } مالفرق بين ( واقع بهم ) و ( واقع عليهم )؟ ج/ التعبير بـ (واقع بهم) متضمن معنى (محيط بهم بحيث لا ينجو منهم أحد) ، بخلاف التعبير بـ (واقع عليهم) فلا يدل على الإحاطة بهم وإهلاكهم جميعاً، والله أعلم.
  • ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴿٢٤﴾    [محمد   آية:٢٤]
س/ (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) هل نفهم من هذه الاية انه من لم يتمكن من تدبر القرآن فليراجع قلبه وإيمانه؟ ج/ نعم فقد يكون حيل بينه وبين فهم القرآن لمعصية أو ذنب.
  • ﴿وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ﴿٣٧﴾    [الأحزاب   آية:٣٧]
س/ لم يذكر من الصحابة بالاسم في القرآن إلا زيد، فما الحكمة من ذلك؟ ج/ تطييباً لخاطره عندما نهى الله عن تبني أولاد الآخرين، وكان الرسول قد تبناه فأصبح الناس يسمونه زيد بن محمد، فأراد الله أن يطيب خاطره بذكر اسمه بعد حرمانه من ذلك الشرف وهو الانتساب للنبي صلى الله عليه وسلم.
  • ﴿وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿١٩٦﴾    [البقرة   آية:١٩٦]
س/ في" البقرة "ذكر الله تعالى حكم المتمتع في الحج و ادائه الهدي و إذا لم يجد فعليه الصوم ختم الاية ب "واعلموا ان الله شديد العقاب"؟ ج/ لعل ذلك وعيد لمن يتهاون في أداء هذه الشعيرة .
إظهار النتائج من 1251 إلى 1260 من إجمالي 8502 نتيجة.