عرض وقفات المصدر محمد القحطاني

محمد القحطاني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 259 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 7
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٥٩ وقفة التدبر ٨٣ وقفة التساؤلات ١٥١ وقفة تفسير و تدارس ١٣ وقفة أسرار بلاغية ١٢ وقفة

التدبر

٦١
  • ﴿إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٠﴾    [الصافات   آية:٨٠]
{ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } مقام الإحسان مقام رفيع، وهو أعلى مراتب الدين؛ فمن حققه فاز بخيري الدنيا والآخرة. اللهم ألحقنا بالمحسنين.
٦٢
  • ﴿فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ ﴿١٠١﴾    [الصافات   آية:١٠١]
  • ﴿رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ﴿١٠٠﴾    [الصافات   آية:١٠٠]
{ رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ، فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ } لا يستحق وصف الصلاح إلا من اتصف بالحلم. الأخلاق من أهم أركان الصلاح
٦٣
  • ﴿فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ ﴿١٤٣﴾    [الصافات   آية:١٤٣]
  • ﴿لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴿١٤٤﴾    [الصافات   آية:١٤٤]
{ فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ ، لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } كثرة الذكر في الرخاء تحفظ العبد في الشدائد والتسبيح من أفضل أنواع الذكر.
٦٤
  • ﴿أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿٩﴾    [الزمر   آية:٩]
{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} سياقها يدل على أن الذين يعلمون هم الذين يعملون بعلمهم ويخافون ربهم ويرجون رحمته.
٦٥
  • ﴿لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ﴿١٠٨﴾    [التوبة   آية:١٠٨]
{لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا} ما بني على باطل، وأقيم للصد عن دين الله يجب هدمه ومحو أثره.
٦٦
  • ﴿وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ ﴿١١٤﴾    [التوبة   آية:١١٤]
"{فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ } أصل عظيم في منهجية اتخاذ القرارات وإصدار الأحكام: التبين أولا ثم اتخاذ القرار.
٦٧
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴿١١٩﴾    [التوبة   آية:١١٩]
{وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ } كن مع الصادقين واصحبهم تكن منهم.
٦٨
  • ﴿وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴿١٥﴾    [يونس   آية:١٥]
{إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ} بهذا يكون الثبات، وتحصل العصمة الزلل والانحراف.
٦٩
  • ﴿لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٦﴾    [يونس   آية:٢٦]
{لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ } الجزاء من جنس العمل، والكريم يزيد في الأجر. اللهم إنا نسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم.
٧٠
  • ﴿فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ ﴿٣٢﴾    [يونس   آية:٣٢]
{فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ } قاعدة كبرى في معرفة الباطل، وهي: كل ما خالف الحق فهو باطل! فاعرف الحق ليتبين لك الباطل.

التساؤلات

٦١
  • ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٤﴾    [الرعد   آية:٤]
س/ ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ﴾ ما معنى قطع متجاورات؟ ج/ (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ) أي: أراض يجاور بعضها بعضا، بعضها طيبة تنبت ما ينتفع به الناس، وبعضها سبخة مالحة لا تنبت ش... المزيد
٦٢
  • ﴿فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ ﴿٨﴾    [الإنفطار   آية:٨]
س/ قوله تعالي: ﴿فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ﴾؛ (ما)هذه ما دلالتها هنا؟ وماذا تقتضي؟ ج/ "ما" يجوز أن تكون موصولة، والمعنى: ركبك التركيب الذي شاءه، كما قال تعالى: ﴿هو الذي يصوركم في الأرحام ك... المزيد
٦٣
  • ﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٢﴾    [النحل   آية:١٢]
س/ ﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ لماذا قال الله (لقوم يعقلون) ولم يقل (لقوم يتف... المزيد
٦٤
  • ﴿مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ ﴿٤﴾    [الأحزاب   آية:٤]
س/ هل قوله تعالى: ﴿مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ﴾ يشمل المرأة؟ ج/ نعم؛ العرب تذكر الرجل وتدخل المرأة تبعا، كما يقال: يا أيها الناس .. ويدخل النساء في الخطاب. أقوال أئمة ا... المزيد
٦٥
  • ﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ﴿١٤٤﴾    [آل عمران   آية:١٤٤]
  • ﴿وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴿١٤٥﴾    [آل عمران   آية:١٤٥]
س/ في سورة آل عمران الآيات ﴿١٤٤﴾ • ﴿١٤٥﴾؛ في قوله تعالى: ﴿وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ﴾، وقوله: ﴿وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ﴾ لماذا علق جزاء الشكر بنفسه بعكس الآية الثانية؟ ج/ كل جملة مناسبة لنظم الآية التي ختمت بها؛ فالأولى الكلام فيها بصيغة الغائب، والثاني بصيغة المتكلم.
٦٦
  • ﴿وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا ﴿١٦﴾    [نوح   آية:١٦]
س/ في قول الله تعالى: ﴿وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ﴾ هل المقصود بـ (فيهن) السموات السبع؟ ج/ نعم؛ وجعله فيهن مع أنه في إحداهن (وهي السماء الدنيا)، كما يقال: زيد في بغداد وهو في بقعة منها، كما في روح المعاني للألوسي.
٦٧
  • ﴿لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴿١٧٧﴾    [البقرة   آية:١٧٧]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَى بِالْأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١٧٨﴾    [البقرة   آية:١٧٨]
س/ ما علاقة قوله تعالى: في سورة البقرة ﴿لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ...﴾ بما بعده: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ...﴾؟ ج/ لأن من البر الضرب على أيدي المفسدين، ومنعهم من الإفساد في الأرض - كما ذكر العلامة محمد أبو زهرة في كتابه زهرة التفاسير.
٦٨
  • ﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴿١٥٤﴾    [آل عمران   آية:١٥٤]
س/ الصدور تتضمن القلوب، فلماذا فرق بينها القرآن في الآية: ﴿وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ﴾؟ ج/ ما في الصدور هنا بمعنى الضمائر، وما في في القلوب من العقائد، وتقرير ذلك وبيانه في تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور.
٦٩
  • ﴿بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٨١﴾    [البقرة   آية:٨١]
س/ ما الفرق بين (السيئة) و(الخطيئة) في قوله تعالى: ﴿بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ﴾؟ ج/ قيل: السيئة الصغيرة والخطيئة الكبيرة، وقيل: السيئة الذنب عموما والخطيئة الشرك، لأنه لا... المزيد
٧٠
  • ﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴿٦٧﴾    [الزخرف   آية:٦٧]
س/ ما معنى كلمة ﴿الْأَخِلَّاءُ﴾؟ ج/ الأخلاء جمع خليل وهو الصديق المحبوب، والخلة هي خالص المحبة. س/ وهل يجوز تسمية الأصدقاء بـ (الأخلاء)؟ ج/ وما المانع إذا كان بينهم مودة صادقة؟!
إظهار النتائج من 61 إلى 70 من إجمالي 151 نتيجة.