عرض وقفات المصدر محمد القحطاني

محمد القحطاني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 259 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 5
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٥٩ وقفة التدبر ٨٣ وقفة التساؤلات ١٥١ وقفة تفسير و تدارس ١٣ وقفة أسرار بلاغية ١٢ وقفة

التدبر

٤١
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ﴿٣٨﴾    [الحج   آية:٣٨]
"إن الله يدافع عن الذين آمنوا" هنيئا لأهل الإيمان بهذه الكرامة العظيمة وويل لمن آذاهم وتعرض لهم؛فالله القوي العزيز سيدافع عنهم
٤٢
  • ﴿الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿٤٠﴾    [الحج   آية:٤٠]
"ولينصرن الله من ينصره .... الذين إن مكناهم في الأرض ...." إنما ينصر الله من كانت هذه الأمور الأربعة من أهم أهدافه بعد التمكين
٤٣
  • ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴿٤١﴾    [الحج   آية:٤١]
تحقيق التمكين بعد النصر أصعب من النصر، وتحقيقه بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة، والمحافظة عليه بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
٤٤
  • ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴿٤١﴾    [الحج   آية:٤١]
وأول مراحل سقوط الدول وزوال التمكين لها: التهاون في شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتعطيلها...فأين العقلاء الذين يفقهون حقائق القرآن!
٤٥
  • ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴿٤١﴾    [الحج   آية:٤١]
"ولن يخلف الله وعده" تعرف على ما وعد الله به، وقابل هذه الوعود بالتصديق الجازم ليزداد إيمانك وتقوى ثقتك بربك ويطمئن قلبك.
٤٦
  • ﴿لَيُدْخِلَنَّهُم مُّدْخَلًا يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴿٥٩﴾    [الحج   آية:٥٩]
  • ﴿ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﴿٦٠﴾    [الحج   آية:٦٠]
  • ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴿٦١﴾    [الحج   آية:٦١]
  • ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴿٦٢﴾    [الحج   آية:٦٢]
  • ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴿٦٣﴾    [الحج   آية:٦٣]
  • ﴿لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴿٦٤﴾    [الحج   آية:٦٤]
  • ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿٦٥﴾    [الحج   آية:٦٥]
سبع آيات متتالية في سورة الحج من 59 إلى 65 ختمت بأربعة عشر اسما من أسماء الله الحسنى. جديرة بالتدبر الطويل والتأمل العميق
٤٧
  • وقفات سورة العنكبوت

    وقفات السورة: ١٤٧٥ وقفات اسم السورة: ٤٨ وقفات الآيات: ١٤٢٧
سورة العنكبوت فيها بيان لطبيعة الطريق إلى الله وإلى جناته؛ فهو طريق محفوف بالمكاره، ومليء بالابتلاءات. وسلوك هذا الطريق يحتاج لمجاهدة عظيمة
٤٨
  • ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٦٩﴾    [العنكبوت   آية:٦٩]
وقد بدأت سورة العنكبوت ببيان طبيعة هذا الطريق، وختمت ببيان كيفية سلوكه "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين"
٤٩
  • وقفات سورة العنكبوت

    وقفات السورة: ١٤٧٥ وقفات اسم السورة: ٤٨ وقفات الآيات: ١٤٢٧
فحري بكل مسلم، خاصة في هذا الوقت العصيب الذي تكاثرت فيها الفتن، وتنوعت فيه الابتلاءات أن يقرأ هذه السورة سورة العنكبوت بتدبر
٥٠
  • وقفات سورة العنكبوت

    وقفات السورة: ١٤٧٥ وقفات اسم السورة: ٤٨ وقفات الآيات: ١٤٢٧
في سورة العنكبوت بيان لأهم وسائل الثبات عند الابتلاءات:معرفة قصص الأنبياء -معرفة سنن الله-تحقيق التوحيد-اتباع الوحي-إقامة الصلاة

التساؤلات

٤١
  • ﴿وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ﴿١٢﴾    [نوح   آية:١٢]
س/ ﴿وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ﴾ هل الإمداد بمعنى الزيادة والكثرة مع وجود الأصل؟ ج/ قال الطبري: "(وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ) يقول: ويعطكم مع ذلك ربكم أموالا وبنين، فيكثرها عندكم ويزيد فيما عندكم منها" فلعله يشمل حفظ الموجود ونماءه.
٤٢
  • ﴿خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ﴿١٠﴾    [لقمان   آية:١٠]
س/ قوله تعالى: ﴿خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا﴾ هل يوجد أعمدة لا نراها أم خلقت من غير أعمدة؟ ج/ الآية تحتمل المعنيين والأليق بإثبات القدرة عدم وجود أعمدة والأليق بلفظ الآية وجود عمد لا ترى. والله أعلم.
٤٣
  • ﴿مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴿١٤٧﴾    [النساء   آية:١٤٧]
س/ ما المقصود بقوله تعالى: ﴿مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ...﴾ ؟ ج/ معناها: إن الله جل ثناؤه لا يعذِّب شاكرًا ولا مؤمنًا. كما قال قتادة رحمه الله.
٤٤
  • ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴿٢٠﴾    [يس   آية:٢٠]
  • ﴿وَجَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ ﴿٢٠﴾    [القصص   آية:٢٠]
س/ هل هناك فرق بين قوله تعالى: ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى﴾، وبين ﴿وَجَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى﴾؟ ج/ نعم، إذا اختلف أسلوب عن آخر مقارب في التقديم والتأخير؛ فالأصل أن يكون ذلك لمعنى معتبر.
٤٥
  • ﴿اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ ﴿٩﴾    [يوسف   آية:٩]
س/ من فضلكم شرح قوله تعالى على لسان إخوة يوسف عندما أرادوا قتله: ﴿يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ﴾ لماذا "وجه"؟ ج/ الوجه هو الأهم في الاهتمام، وقد يطلق الجزء ويراد به الكل.
٤٦
  • ﴿يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴿٦﴾    [المجادلة   آية:٦]
  • ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿٧﴾    [المجادلة   آية:٧]
س/ في سوره المجادلة: ﴿وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ ، ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى..﴾ الآية يتبع ما الرابط بينهما لأن... المزيد
٤٧
  • ﴿اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُدَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴿١٧﴾    [ص   آية:١٧]
  • ﴿رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴿٢٥﴾    [الإسراء   آية:٢٥]
س/ من الأواب؟ هل هو الذي يتوب من الذنب أم الذي يحافظ على صلاة الضحى؟ ج/ الأول، هو كثير التوبة والرجوع إلى الله بعد الذنب، وأما صلاة الضحى فهي صلاة الأوابين، وهي علامة تدل عليهم.
٤٨
  • ﴿وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٣٦﴾    [الأعراف   آية:٣٦]
  • ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ ﴿٣٦﴾    [فاطر   آية:٣٦]
  • ﴿إِلَّا بَلَاغًا مِّنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ﴿٢٣﴾    [الجن   آية:٢٣]
  • ﴿وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَّا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِّنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٧﴾    [يونس   آية:٢٧]
  • ﴿خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ﴿١٠٧﴾    [هود   آية:١٠٧]
  • ﴿إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ﴿٧٤﴾    [الزخرف   آية:٧٤]
  • ﴿فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﴿٢٩﴾    [النحل   آية:٢٩]
س/ هل هناك نهاية لجهنم أم هي أزلية؟ ج/ الصحيح أن النار لا تفنى، وأنها دائمة بلا نهاية، والأدلة على ذلك كثيرة جدا.
٤٩
  • ﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴿٣٧﴾    [إبراهيم   آية:٣٧]
  • ﴿وَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِّزْقًا مِّن لَّدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٥٧﴾    [القصص   آية:٥٧]
س/ سورة ابراهيم اية (٣٧)، وارزقهم من الثمرات، هذه بمعنى أن مكة يخرج فيها أي زرع أو أنه يُجبى إليها الثمر؟! ج/ في آية أخرى: ﴿يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِّزْقًا مِّن لَّدُنَّا﴾ وفي هذا دلالة على أن الثمار تجبى إلى مكة من خارجها، والواقع يشهد عليه.
٥٠
  • وقفات سورة النساء

    وقفات السورة: ٥٦٩٤ وقفات اسم السورة: ٦٧ وقفات الآيات: ٥٦٢٧
س/ في سورة النساء بدأ بذكر الميراث وختم السورة بالميراث ما هو السبب؟ ج/ لعل في كلام الإمام البقاعي رحمه الله هنا من كتابه نظم الدرر ما يجيب عن هذا السؤال: والحاصِلُ أَنَّ تَأْخِيرَ هَذِهِ الآيَةِ إلى... المزيد
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 151 نتيجة.