عرض وقفات المصدر محمد القحطاني

محمد القحطاني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 259 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 6
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٥٩ وقفة التدبر ٨٣ وقفة التساؤلات ١٥١ وقفة تفسير و تدارس ١٣ وقفة أسرار بلاغية ١٢ وقفة

التدبر

٥١
  • ﴿وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿٦٤﴾    [العنكبوت   آية:٦٤]
ومن أعظم وسائل الثبات التي بينتها سورة العنكبوت معرفة حقيقة الدنيا، وحقيقة الآخرة "وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب
٥٢
  • ﴿قَالَ رَبِّ انصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ ﴿٣٠﴾    [العنكبوت   آية:٣٠]
قال لوط عليه السلام: "رب انصرني على القوم المفسدين" الدعاء على المفسدين شعار الصالحين وهو سنة من سنن المرسلين.
٥٣
  • ﴿خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ ﴿٣﴾    [الواقعة   آية:٣]
التفاوت الحقيقي بين الناس يكون يوم القيامة،فالرفيع حقا من ارتفع ذلك اليوم،والوضيع من انخفض ذلك اليوم. فاحرص على ما يرفعك هناك.
٥٤
  • ﴿عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ ﴿١٥﴾    [الواقعة   آية:١٥]
  • ﴿مُّتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ ﴿١٦﴾    [الواقعة   آية:١٦]
"على سرر ، متقابلين" التقابل دليل على التحاب وصفاء القلوب، وفي المثل المشهور: "قابل تقبل". وقد نهينا عن التدابر.
٥٥
  • ﴿وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ ﴿٢٠﴾    [الواقعة   آية:٢٠]
"وفاكهة مما يتخيرون" تنوع الفاكهة من النعيم. ومن صور إكرام الضيف تنويع الفاكهة له حتى يختار ما يحبه ويناسبه.
٥٦
  • ﴿عُرُبًا أَتْرَابًا ﴿٣٧﴾    [الواقعة   آية:٣٧]
"عُرُبا" الزوجة المؤمنة تحرص على الاتصاف بصفات حور الجنة، والتي من أهمها: التحبب إلى الزوج. قال المبرد: هي العاشقة لزوجها
٥٧
  • ﴿أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ ﴿٥٨﴾    [الواقعة   آية:٥٨]
  • ﴿أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ ﴿٦٣﴾    [الواقعة   آية:٦٣]
  • ﴿أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ ﴿٦٨﴾    [الواقعة   آية:٦٨]
  • ﴿أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ ﴿٧١﴾    [الواقعة   آية:٧١]
"أفرأيتم .... أفرأيتم.... أفرأيتم" كل ما نراه حولنا يذكرنا بربنا الخالق جل وعلا،ويحثنا على شكره، ويدعونا لتذكر الرجوع إليه.
٥٨
  • ﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿٧٧﴾    [الواقعة   آية:٧٧]
"إنه لقرآن كريم" معرفة أوصاف القرآن من أنفع العلم، لأنه سبب في الإقبال عليه. وما أعرض عن القرآن إلا جاهل بحقيقته وعظمته.
٥٩
  • ﴿أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴿٦٠﴾    [يس   آية:٦٠]
استحضار عداوة الشيطان من أعظم الأسباب المانعة من طاعته واتباع خطواته؛ فالعاقل لا يتبع عدوه ولا يطيعه {إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }
٦٠
  • ﴿وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ ﴿٦٩﴾    [يس   آية:٦٩]
{ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ } الأصل أن القرآن بيّن واضح لمن تأمله، فلا عذر لمن لم يتدبر القرآن ويهتدي به.

التساؤلات

٥١
  • ﴿أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ﴿١١٤﴾    [الأنعام   آية:١١٤]
س/ قال تعالى: ﴿أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا﴾ ما معنى المفصل؟ أراه يذكر كثيراً فما معناه؟ ج/ "المفصل": المبيَّن الذي بيّن الله فيه الحق ... المزيد
٥٢
  • ﴿فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴿٧٦﴾    [يوسف   آية:٧٦]
  • ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢﴾    [النور   آية:٢]
س/ ورد في سورة يوسف ﴿دِينِ الْمَلِكِ﴾ فما كان دين الملك؟ ج/ دين الملك: أي سلطانه وحكمه، والدين يطلق على الحكم، كما في قول الله تعالى: (وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ) أي: في حكم الله.
٥٣
  • ﴿يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنتَقِمُونَ ﴿١٦﴾    [الدخان   آية:١٦]
س/ في الآية الكريمة: ﴿يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى﴾ لماذا قال الكبرى ولم يقل الكبيرة؟ ج/ الكبير = الكبيرة، الأكبر = الكبرى؛ فالكبرى على هذا تعني غاية الكبر، فهي اسم تفضيل.
٥٤
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ ﴿٢﴾    [الحجرات   آية:٢]
س/ قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ﴾ وهو يشمل كلامه في حياته وبعد مماته، هل من رفع صوته فوق كلام الله يخشى عليه من حبوط العمل، أم هو مخص... المزيد
٥٥
  • وقفات سورة الإخلاص

    وقفات السورة: ٢٢٢ وقفات اسم السورة: ٦٧ وقفات الآيات: ١٥٥
س/ هل هناك محظور شرعي في محبة الإنسان بعض السور أكثر من غيرها؟ ج/ لا أعلم محظورا في ذلك، بل دلت الأدلة على أن بعض الصحابة كان يحب بعض السور ويكثر من قراءتها، كما في قصة الرجل الذي كان يحب القراءة بسورة الإخلاص.
٥٦
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴿٥٦﴾    [غافر   آية:٥٦]
س/ ما معنى: ﴿إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ﴾؟ ج/ "إن" إذا جاء بعدها "إلا" فهي نافية؛ يعني: ما في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه.
٥٧
  • ﴿اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ ﴿٢﴾    [الرعد   آية:٢]
س/ ﴿لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ﴾ ما معنى كلمة توقنون؟ ج/ (لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) أي: لتوقنوا بلقاء الله، والمعاد إليه، فتصدقوا بوعده ووعيده، وتنزجروا عن عبادة الآلهة... المزيد
٥٨
  • ﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴿٤٦﴾    [البقرة   آية:٤٦]
  • ﴿إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ ﴿٢٠﴾    [الحاقة   آية:٢٠]
  • ﴿وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لَا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُم مَّا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ ﴿٣٢﴾    [الجاثية   آية:٣٢]
س/ هل لفظ (الظن) في القرآن معناه اليقين؟ ج/ يأتي بمعنى اليقين، مثل: ﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا رَبِّهِمْ﴾ • ﴿إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ﴾، ويأتي بمعنى الشك والتردد، مثل: ﴿إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ﴾.
٥٩
  • ﴿لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿٩٥﴾    [النساء   آية:٩٥]
س/ ﴿فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا... المزيد
٦٠
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٤﴾    [النحل   آية:١٤]
  • ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ﴿٣٠﴾    [الحج   آية:٣٠]
س/ ما صحة أن الله لم يمتدح لحما قط في القرآن إلا لحم السمك فقال: ﴿وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا﴾ فامتدحه بقوله طريا!، وباقي اللحوم قال: ﴿وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأ... المزيد
إظهار النتائج من 51 إلى 60 من إجمالي 151 نتيجة.