عرض وقفات المصدر محمد القحطاني

محمد القحطاني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 266 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 9
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٦٦ وقفة التدبر ٨٦ وقفة التساؤلات ١٥٥ وقفة تفسير و تدارس ١٣ وقفة أسرار بلاغية ١٢ وقفة

التدبر

٨١
  • ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴿٨﴾    [التين   آية:٨]
﴿ أليس الله بأحكم الحاكمين ﴾ الإيمان بأن الله أحكم الحاكمين هو أعظم مثبت للمؤمنين عندما يرون من الأحداث ما يسوؤهم ويحزنهم !
روابط ذات صلة:
٨٢
  • ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴿١٢٤﴾    [طه   آية:١٢٤]
﴿ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكًا ﴾ من أعرض عن الوحي وذكر الله، فإن له معيشة ضنكا، ولو حضر ألف دورةٍ لتطوير ذاته.
٨٣
  • ﴿إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴿١٤٠﴾    [آل عمران   آية:١٤٠]
﴿إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا﴾: لست وحدك في أحزانك ‏فقد مسّ غيرك مثله، ‏فكن من خيارهم بصبرك ورضاك، وأحسن ظنك بربك بانتظار مداولته للأحوال.
روابط ذات صلة:
٨٤
  • ﴿قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا ﴿٩٥﴾    [الكهف   آية:٩٥]
{فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ} فيها تنبيه على أهمية التطَوُّعُ بالأبدانِ والعمل وأن ذلك من أعلى مجالات التطوع والمساهمة في الدفاع عن الأوطان والديار، وفيها أن المرء مهما كان قويا فلا يستغني عن معاونة من معه
٨٥
  • ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴿٢٧﴾    [المائدة   آية:٢٧]
{واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق} أصل في مشروعية الإخبار بالقصص النافعة وتلاوتها على الناس. وفيه تنبيه على الحرص على الصدق واختيار القصص التي اشتملت على الحق.
٨٦
  • ﴿سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُل لِّلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿١٤٢﴾    [البقرة   آية:١٤٢]
{سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب} أصل في الرد على شبه المعارضين ولو كانوا من السفهاء فمن الواجب على أهل العلم الرد على شبه السفهاء والجاهلين.

التساؤلات

٨١
  • ﴿وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴿٧٤﴾    [الزمر   آية:٧٤]
س/ ما الأقوال الواردة في المراد بـ (الأرض) في قوله تعالى: ﴿وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ﴾؟ ج/ لا أعلم فيها غير التفسير المعروف، وهو أن المراد بها هنا أرض الجنة، وهذا ظاهر من السياق. والقول بأنها أرض الدنيا ذكره الماوردي، وهو خلاف قول أكثر المفسرين.
٨٢
  • ﴿أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴿١٨٧﴾    [البقرة   آية:١٨٧]
س/ في قوله تعالى: ﴿ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ﴾ هل الليل هنا وقت الغروب أم الظلام؟ ج/ الليل هنا بمعنى أوله، والذي يبدأ بغروب الشمس؛ فإذا تحقق غروبها فقد دخل الليل وحل الإفطار للصائم. والله أعلم.
٨٣
  • ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿٢٥﴾    [القصص   آية:٢٥]
س/ في قوله تعالى: ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ﴾ هل ممكن أن تعود كلمة (على استحياء) على (تمشي) وعلى (قالت) أيضا؟ ج/ الأصل أن "على است... المزيد
٨٤
  • ﴿إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴿٢٦﴾    [الفتح   آية:٢٦]
س/ ما الفرق بين الطمأنينة والسكون؟ ج/ متقاربة، ولم يظهر لي فرق واضح بينهما. وأصل السكون من السكن خِلَافِ الِاضْطِرَابِ وَالْحَرَكَةِ. وأصل الطمأنينة من "طمن" وهو بمعنى السكون. فهما متقاربان جدا.
٨٥
  • ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ ﴿٥٢﴾    [القصص   آية:٥٢]
س/ في عدة مواضع من القرآن يأتي اللفظ الذي يوحي بإيمان أهل الكتاب جملة، ولكن أهل التفسير يختصون من آمن بما أنزل على محمد (ﷺ) - وهذا معلوم، مثال ذلك: ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم ... المزيد
٨٦
  • ﴿مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴿٤٦﴾    [النساء   آية:٤٦]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٤١﴾    [المائدة   آية:٤١]
س/ ما الفرق بين: ﴿مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ﴾، و﴿عَن مَّوَاضِعِهِ﴾ في المعنى؟ ج/ فيها كلام كثير، والذي يظهر لي أن (عَن مَّوَاضِعِهِ) كان في زمانهم أثناء توجيه هذا الكلم إليهم، وأما (مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ) فهو تحريف الكلم بعد ثبوته في أزمنة متأخرة، وفي عهد النبي صلى الله عليه وسلم. والله أعلم.
٨٧
  • ﴿وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ ﴿٥٠﴾    [فصلت   آية:٥٠]
س/ في قوله تعالى: ﴿وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي﴾ هل إذا حدثتنا أنفسنا بعد أن تأتينا الرحمة من بعد الضراء أني صبرت لذا أستحقه أو هذا جزاء ا... المزيد
٨٨
  • ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٢٤﴾    [النساء   آية:٢٤]
س/ كيف نوفق بين ما جاء في تفسير الآية: ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ أنها اباحت التسري بالمشركات من سبايا أوطاس، وبين إجماع الفقهاء على عدم جواز التسري بالمشركات... المزيد
٨٩
  • ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ﴿٢﴾    [الغاشية   آية:٢]
  • ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ ﴿٨﴾    [الغاشية   آية:٨]
س/ في سورة الغاشية قال تعالى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ﴾ إلى أن قال تعالى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ﴾ لماذا لم يقل (ووجوه) كما في الآيات الأخرى؟ ج/ أجاب عن هذا السؤال ابن عاشور في التحرير وا... المزيد
٩٠
  • ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴿٤﴾    [التين   آية:٤]
س/ قال تعالى: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ هل يدخل في ذلك نفسية الإنسان حيث أنها سوية مطمئنة كاملة في اعتدالها ويقينها وحسن ظنها بربها والتوكل عليه؟ أم فقط في الشكل الخَلقي؟ ... المزيد
إظهار النتائج من 81 إلى 90 من إجمالي 155 نتيجة.