عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل

عبدالرحمن الأهدل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 707 عدد الصفحات 71 الصفحة الحالية 68
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٦٧١
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا ﴿١٠٧﴾ ﴾    [الكهف   آية:١٠٧]
س/ لماذا آيات الآخرة في القرآن تأتي بصيغة الماضي كقوله: ﴿كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا﴾؟ ج/ استعمال صيغة الفعل الماضي لما سيحدث في المستقبل من باب تأكيد التحقق، ومن ذلك قوله تعالى: (أتى أمر الله فلا تستعجلوه).
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٢
  • ﴿فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ ﴿١٧٤﴾ ﴾    [الصافات   آية:١٧٤]
  • ﴿وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٥﴾ ﴾    [الصافات   آية:١٧٥]
  • ﴿وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ ﴿١٧٨﴾ ﴾    [الصافات   آية:١٧٨]
  • ﴿وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٩﴾ ﴾    [الصافات   آية:١٧٩]
س/ ما الفرق بين دخول الفاء والواو والضمير (هم) وعدمه في آخر الصافات: ﴿فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ ⋄ وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ﴾ ✧ ﴿وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ ⋄ وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٣
  • ﴿وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿١٢١﴾ ﴾    [آل عمران   آية:١٢١]
  • ﴿بَلَى إِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ﴿١٢٥﴾ ﴾    [آل عمران   آية:١٢٥]
س/ ما الفائدة في ذكر "من أهلك" من قوله تعالى: ﴿وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ﴾، وكذلك معنى وفائدة "من فورهم هذا" من قوله تعالى: ﴿وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِه... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٤
  • ﴿وَجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ ﴿٣٨﴾ ﴾    [عبس   آية:٣٨]
س/ كيف يكون إكرام أهل الجنة عرضًا وحضوراً كما ذكر ابن عاشور (وهَذِهِ وُجُوهُ أهْلِ الجَنَّةِ المُطْمَئِنِّينَ بِالَّا المُكْرَمِينَ عَرْضًا وحُضُورًا) في تفسيره لسورة عبس: والمُسْفِرَةُ ذاتُ الإسْفارُ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٥
  • ﴿الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣٤﴾ ﴾    [آل عمران   آية:١٣٤]
س/ ما الفرق بين الصفات الإيجابية والسلبية التي ذكرها محمد أبو زهرة في تفسير قوله تعالى: ﴿أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ • الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ..﴾؟ ج/... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
روابط ذات صلة:
٦٧٦
  • ﴿فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ﴿٩٦﴾ ﴾    [الواقعة   آية:٩٦]
س/ أرجو توضيح ما قاله الرازي في تفسيره لقوله: ﴿فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ﴾: المسألة الرابعة ما الفرق بين العظيم وبين الأعلى، وهل في ذكر (العظيم). هنا بدل (الأعلى). وذكر (الأعلى). في قوله: (س... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٧
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٦﴾ ﴾    [البقرة   آية:٦]
س/ ﴿سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ﴾: أي مستوِ عندهم إنذارك وعدمه، فهم لا يصدقون في أى حال. والإنذار: إخبار معه تخويف (في مدة تتسع للتحفظ من شرح المخوف، فإن لم... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٨
  • ﴿وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ ﴿١٥﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:١٥]
  • ﴿قَالَ لَهُم مُّوسَى وَيْلَكُمْ لَا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُم بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ﴿٦١﴾ ﴾    [طه   آية:٦١]
  • ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ﴿١١١﴾ ﴾    [طه   آية:١١١]
  • ﴿وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾ ﴾    [الشمس   آية:١٠]
س/ هناك آيات اتحد فيها لفظ (خاب) ومشتقاته، وقد قرأت أن الخيبة هي الخسران والهلاك، فهل جميع المواضع التي ذكر فيها لفظ (خاب) تتفق في هذا المعنى؟ ج/ ذكرت الخيبة في القرآن الكريم في أربعة مواضع، وكلها جاءت بمعنى واحد، وهي: فوات المطلوب وخسرانه. والله أعلم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧٩
  • ﴿قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴿٢٤﴾ ﴾    [الأعراف   آية:٢٤]
س/ في سورة البقرة يقول الله عز وجل: ﴿ ...وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو....﴾، وفى الموضع الثاني: ﴿قلنا اهبطوا منها جميعا ..﴾ فماذا أفادت كلمة جميعا؟ وما حكمة تكرار أمر الهبوط؟ ج/ تكرار الأمر بالهبوط للتأكيد، وقوله: (جميعًا) حال من الهبوط، أي: اهبطوا مجتمعين. والله أعلم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٨٠
  • ﴿وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ ﴿٤٢﴾ ﴾    [يس   آية:٤٢]
س/ ﴿وَخَلَقْنَا لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ﴾: الله سبحانه وتعالى هو الخالق وحده ما الحكمة من أسلوب الجمع أو ما الغرض منه؟ ج/ (نا) ضمير جمع، وإذا استعمل في حق المفرد فيراد به التعظيم. ومقام الخلق والامتنان يناسبه التعظيم. والله أعلم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
إظهار النتائج من 671 إلى 680 من إجمالي 705 نتيجة.