عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل

عبدالرحمن الأهدل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 707 عدد الصفحات 71 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٧٣﴾    [البقرة   آية:١٧٣]
  • ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٢٣﴾    [النساء   آية:٢٣]
س/ فيه آيات في خواتمها (إن الله غفور رحيم) بصيغة المضارع وهناك (كان غفورًاً رحيمًا) (كان سميعًا بصيرًا) بصيغة الماضي. ما الفرق بين المثالين؟ ج/ (كان) تأتي لوصف الحال في زمن مضى. وتأتي أيضًا للدلالة ع... المزيد
١٢
  • ﴿الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴿٦٥﴾    [يس   آية:٦٥]
س/ ﴿اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون﴾ ما الحكمة من ختم الأفواه وكلام الأيدي؟ هو جسم واحد سيعذب كله! ج/ في وقت الحساب يوم القيامة ينكر بعض الناس ما كتب في صحائف أعمالهم، فيحضر الله له شهودًا من جسده، فينطق الله جوارحه بما كان يفعل حتى لا تكون له حجة.
١٣
  • ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴿١٩٧﴾    [البقرة   آية:١٩٧]
س/ يقول الله تبارك وتعالى(الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ ۚ) فكيف أشهر والحج في ذي الحجة فقط؟ ج/ أيام الحج الفعلية في شهر ذي الحجة، تبدأ في يوم 8 وتنتهي في يوم 13. ولكن أشهر الحج تبدأ من أول شوال إلى ... المزيد
١٤
  • ﴿قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ ﴿٢٦﴾    [المائدة   آية:٢٦]
س/قال تعالى: ﴿قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين﴾. هناك تعانق وقف على أربعين سنة. والوقوف قبلها أو بعدها يغير المعنى. فهل تاهوا أربعين سنة أم حرمت عليهم أربعين... المزيد
١٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الْآثِمِينَ ﴿١٠٦﴾    [المائدة   آية:١٠٦]
س/ هل يحسن الوقف على قوله تعالى: {فيقسمان بالله إن ارتبتم}؟ ج/ لا يصح الوقف على (إن ارتبتم)؛ لأنها جملة معترضة بين ما قبلها وما بعدها، فما بعدها متصل بما قبلها، فإن وقف لعارض فيعيد من (فيقسمان بالله...).
١٦
  • ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٨٥﴾    [القصص   آية:٨٥]
  • ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿٩﴾    [آل عمران   آية:٩]
  • ﴿وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿٣١﴾    [الرعد   آية:٣١]
س/ ما الفرق بين معاد (لرآدك إلى معاد) وميعاد (إن الله لا يخلف الميعاد)؟ ج/ المعاد: المكان الذي يعود إليه الشخص. وقد فسر في الآية بمكة، أي: أن الله سيعيد النبي إلى مكة فاتحًا منتصرا. ومن المفسرين من فسرها بيوم القيامة؛ لأن كل الناس يعودون إليه والميعاد: هو الوعد. فالله لا يخلف وعده.
١٧
  • ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٤٦﴾    [المائدة   آية:٤٦]
س/ ورد في الآية 46 بسورة المائدة مرتين "مصدقا لما بين يديه من التوراة" ثم "ومصدقا لما بين يديه من التوراة" ما دلالة ذلك؟ ج/ (مصدقا) الأولى عائدة إلى عيسى عليه السلام، والثانية عائدة إلى الإنجيل، فعيسى كان مصدقا للتوارة وكذلك الإنجيل .
١٨
  • ﴿أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٠﴾    [الأنبياء   آية:٣٠]
س/ ألم يذكرالله عزوجل أنه خلق الأرض ثم السماءوفرق بينهما، فكيف كانتا رتقا أي شيئا واحدا ملتصقين وهو فرق بينهما؟ ج: آية الرتق تدل على أن الأصل واحد. كان الرتق لأصلهما وبعد الانفصال خلق الله الأرض والسماء.
١٩
  • ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴿١٤﴾    [لقمان   آية:١٤]
س/ في سورة لقمان (ووصينا الإنسان بوالديه). هل هو خطاب من الله أم من لقمان؟ ج/ الموصي هنا هو الله، ويدل على ذلك آخر الآية (أن اشكر لي ولوالديك).
٢٠
  • ﴿وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ ﴿٢١﴾    [الواقعة   آية:٢١]
س/ قال تعالى في سورة الرحمن (ولحم طير مما يشتهون). هل لاختصاص ذكر لحم الطير عن سائر اللحوم دلالة ؟ ج/ ذكر لحم الطير لأنه الأقرب إلى وصف التنعم، فأهل الجنة لا يأكلون عن جوع، وإنما للتلذذ والتنعم. والله أعلم.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 705 نتيجة.