عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل

عبدالرحمن الأهدل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 707 عدد الصفحات 71 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَّعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿١٣﴾    [العنكبوت   آية:١٣]
س/ قال عز شأنه: (وَلَیَحۡمِلُنَّ أَثۡقَالَهُمۡ وَأَثۡقَالࣰا مَّعَ أَثۡقَالِهِمۡۖ) هل من إفادة حول هذه الآية الكريمة بما عليه أكثر أهل العلم؟ ج/ من المفسرين من يرى أن التعبير في الآية تعبير مجازي، يقص... المزيد
٧٢
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿٩٩﴾    [الأنعام   آية:٩٩]
س/ قال عز شأنه: (كُلُوا۟ مِن ثَمَرِهِۦۤ إِذَاۤ أَثۡمَرَ) وقال تعالى: (ٱنظُرُوۤا۟ إِلَىٰ ثَمَرِهِۦۤ إِذَاۤ أَثۡمَرَ وَیَنۡعِهِۦۤۚ) ما الحكمة من تقييد "إذا أثمر" في حال الأكل وفي حال النظر إليه؟ ج/ الإثمار: بدو الثمر. والقصد من ذلك التنبيه على المراحل التي يمر بها الثمر، إظهارًا لنعمة الله عليهم.
٧٣
  • ﴿قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ ﴿٤١﴾    [النمل   آية:٤١]
س/ (قالَ نَكِّروا لَها عَرشَها نَنظُر أَتَهتَدي أَم تَكونُ مِنَ الَّذينَ لا يَهتَدونَ) ما الهدف من تنكير العرش لها؟ ولماذا العرش تحديدًا؟ ج/ الهدف من تنكير العرش مفاجأتها بأمر لم تتوقعه، وفيه أيضًا... المزيد
٧٤
  • ﴿قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿١٥١﴾    [الأنعام   آية:١٥١]
س/ في الآية 151 من سورة الأنعام، أليس قتل الأولاد هو نفسه قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق؟ وإن كان غير ذلك فما الفرق بينهما؟ ج/ قتل الأولاد صورة من صور القتل عمومًا، وخصت بالذكر لانتشارها في زمن الجاهلية.
٧٥
  • ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ﴿١٥﴾    [النمل   آية:١٥]
س/ (وَلَقَد آتَينا داوودَ وَسُلَيمانَ عِلمًا وَقالَا الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي فَضَّلَنا عَلى كَثيرٍ مِن عِبادِهِ المُؤمِنينَ) لماذا خصص عباده المؤمنين ولم يقل الذي فضلنا على عباده عامة؟ ج/ في قوله: (على كثير من عباده المؤمنين) مزيد تخصيص، يشعر بالعناية والتفضيل، فهم من خاصة الخاصة. والله أعلم
٧٦
  • ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٤٧﴾    [البقرة   آية:٢٤٧]
س/ ما هو القول الفصل في (طالوت)؟ أهو من البشر أم هو ملَك؟ وهل هو مرسل؟ ج/ هو من البشر، بل كان من عامة بني إسرائيل وليس من علية القوم، فلذلك احتجوا على جعله ملكًا عليهم. وليس هو بنبي ولا رسول. س/ لكن... المزيد
٧٧
  • ﴿قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ﴿١١﴾    [السجدة   آية:١١]
س/ قال تعالى ﴿۞ قُلۡ يَتَوَفَّىٰكُم مَّلَكُ ٱلۡمَوۡتِ ٱلَّذِي وُكِّلَ بِكُمۡ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمۡ تُرۡجَعُونَ﴾ يموت أكثر من 100 شخص أو أقل في نفس اللحظة. هل ملك الموت يقبض أرواحهم مرة واحدة لوحده ... المزيد
٧٨
  • ﴿الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٧٥﴾    [البقرة   آية:٢٧٥]
س/ ما هي حكمة الله في قوله في آية الربا في سورة البقرة الآية ٢٧٥ (وأمره إلى الله) ولم يقل في الزنى أو الخمر أو في أكل الخنزير أو أي من الكبائر الأخرى (أمره إلى الله)؟ ج/ الحديث في الآية عمن تاب من ... المزيد
٧٩
  • ﴿وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا ﴿٥٥﴾    [الإسراء   آية:٥٥]
س/ (وربك أعلم بمن في السماوات والأرض ۗ) (ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض ۖ وآتينا داوود زبورا) لماذا خص دواد بالذكر هنا؟ ج/ لما ذكر تفضيل بعض النبيين على بعض، مثل لذلك بتفضيل داود عليه السلام بإيتائه الزبور. والله أعلم
٨٠
  • ﴿وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴿٦٤﴾    [مريم   آية:٦٤]
س/ يقول الله عزوجل فى سورة مريم ( ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا) وقال عز وجل فى سورة التوبة:(نسوا الله فنسيهم)، فكيف يستقيم المعنى؟ ج/ النسيان يطلق على معنين: الأول: الذهول عن الشيء وهو المنفي عن الله تعالى. الثاني: ترك الشيء مع ذكره، وهو المثبت في حق الله تعالى.
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 705 نتيجة.