عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل
عبدالرحمن الأهدل
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 707 | عدد الصفحات 71 | الصفحة الحالية 11 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة |
التساؤلات
١٠١ |
س/ هل هناك دلالات_هدايات على مجيء الفعل بصيغة المضارع [يكاد] [يخطف] ومجيء الأفعال الأخرى بصيغة الماضي [مشوا] [قاموا]؟
ج/ الفعل المضارع في سياق الآيات يدل على الحالية والتجدد، فكلما لمع البرق كاد أن ي... المزيد
|
١٠٢ |
س/ قال تعالى:﴿وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فَرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَل... المزيد
|
١٠٣ |
س/ هل تكليم الله عز وجل لموسى يعني أنه سمعه أم كان بالاشارة؟
ج/ نعم، النص يدل على سماعه لكلام الله عز وجل.
|
١٠٤ |
س/ ما تفسير قوله تعالى (مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا)؟
ج/ شبّه الله عز وجل في الآية إنزال الرحمة على عباده بفتح خزائن العطاء، فإذا أنزل الله رحمته على عبده وهبه ... المزيد
|
١٠٥ |
س/ كلمة (الله) سبحانه وتعالى هل لها مفردات في اللغة العربية ؟
ج/ (الله) اسم للذات الإلهية واختلف العلماء هل هو اسم مشتق من (الإله)، أم اسم جامد غير مشتق؟، وهو اختلاف شكلي لا يؤثر.
|
١٠٦ |
س/ ما الفرق بين ذكر البصر والنظر في القرآن؟
ج/ النظر: هو فعل العين، والإبصار: ما ينتج عن ذلك الفعل، فربما تنظر إلى شيء ولكنك لا تبصر ما فيه لضعف بصر، أو ظلمة، أو غير ذلك من الأسباب.
|
١٠٧ |
س/ الآية الأولى في سورة سبأ تنتهي بالحكيم الخبير، ما مناسبة استخدام هذين الاسمين مع الآية، وفي الآية التالية ورد اسم الله الغفور فما مناسبته مع الآية ؟
ج/ الحمد في الآية الأولى علق بتصرف الله في الدن... المزيد
|
١٠٨ |
س/ ما هو الراجح في تفسير قوله تعالى (قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ...)؟
ج/ اختلف في تعيينه المفسرون، والأقرب أنه رجل من الإنس من حاشية سليمان عليه السلام، والله أعلم.
|
١٠٩ |
س/ (أَن يَسْتَنكِحَهَا) وكذلك (حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ) ماذا أضافت السين للمعنى؟
ج/ السين والتاء في كلا الموضعين للتأكيد، والله أعلم.
|
١١٠ |
س/ ما مُناسبة التقديم والتأخير في قوله تعالى (وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ) الأنفال، (وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ) آل عمران ؟
ج/ تقديم المجرور يفيد الاختصاص، ويكون المعنى: ولتطمئن به قلوبكم لا بغيره، أما لماذا قدم في الأنفال، وأخر في آل عمران فلا أدري.
|
إظهار النتائج من 101 إلى 110 من إجمالي 705 نتيجة.